فى ذات فترة كانت كئيبة ومزعجة للغاية داهمت مسكننا خاصة فى المطبخ ودورات المياه جحافل من الصراصير.. وكانت محنة مفزعة بمعنى الكلمة.
قد أتفق كثيراً مع الكاتب الصحفى ذى القلم الرشيق والفكر الرشيد المستنير الأستاذ ثروت الخرباوى
فيما أعتقد، ومن منطلق وجهة نظرى المتواضعة والمتقزمة أمام عظمة الإسلام ومعناه
حدثت منذ عدة سنوات حادثة سرقة واختلاسات فى شركة أحد أصدقائى المقربين.. وأيامها حامت الشبهات حول أحد المحاسبين فى الشركة
عندما يرى رب الأسرة والأب أن الأسرة وكيانها بل ووجودها مهددة بمخاطر جسيمة من جهات خارجية (خارج الأسرة) ومن جهات داخل الأسرة
تحديداً كان هذا فى أواخر عام 2009، حيث كنت أنا وأحد الأصدقاء فى زيارة للعاصمة البريطانية «لندن»
لأننى أعلم أننا فى صحافتنا، خاصة فى أدبيات المقالات، نخاطب بعضنا بعضاً ولا يصل صوتنا إلا فيما ندر إلى خارج الحدود
قرأت منذ أيام قليلة للصديق الدكتور معتز بالله عبدالفتاح اقتراحاً فى مقالاته اليومية بجريدة «الوطن» بأن تقوم الدولة بتأجير الآثار والمناطق السياحية
منذ أيام قليلة ونحن على مشارف الاحتفال بذكرى المولد النبوى الشريف.. يوم ولد خير خلق الله المرسل هدى للعالمين، والذى وصفه ربه بأنه على خلق عظيم والذى هو أحب خلق الله إلى الله..
لحبى وتقديرى الشديدين للرئيس المصرى الراحل محمد أنور السادات تلاقت رغبتى ورغبة إحدى شركات الإنتاج التليفزيونى فى كتابة سيناريو مسلسل يحكى قصة حياة السادات الذى ما زلت أعتبره أذكى وأعظم وأخلص حكام مصر