دراسات علمية صادمة عن الحب أظهرت أن الكيمياء التى تحدث بين رجل وامرأة وينتج عنها «الحب» تنتهى فعلياً بعد ثلاث سنوات من اللقاء الأول
على الشرفة فى الفجر سكون وتراتيل وأذان وهواء صيف بارد. باقٍ على بدء الصوم دقائق، مشهد تحتشد به الذكريات.
السمعة السيئة تلاحقنى كليبرالية، والقطيع العارم لا يود التفكير بالقضية. يقال إنى أعتنق فكراً منبوذاً ولا أحد يفكر بقراءتى أو ببراءتى. هل لو كتبت مذكرة دفاع سيقرأها أحد؟ القطيع اعتاد ألا يقرأ، حتى القاضى لن يقرأها.
اقترب رمضان وستكسو الحشمة الرءوس المتعبة القلقة التائهة، حتى الراقصات سيظهرن على الأغلفة بحجاب ينسى الناس «خطيئة» رقصهن طوال العام
فجأة، تصبح فارغاً من الأفكار، فتصرف النظر عن تعديل وإصلاح الكون متمنياً العيش ولو للحظات بين كومة تفاهات
فيما مضى كتبت «احلم. احلم. احلم».
ما رأيكم لو ننحت تمثالين قديرين بقداسة أصحابهما. أحدهما لمؤسس «فيس بوك» والآخر لصاحب فكرة «تويتر». ما رأيكم لو نعرض التمثالين بكل قرية ومدينة بدل تماثيل أسقطها الثوار للزعماء السابقين؟
لنعد للوراء عاما وشهورا، لأيام التحرير، من حلم وهو يصرخ لإسقاط النظام بأن يحل محل الرئيس السابق أى من المرشحين للرئاسة اليوم