عشرات الملايين من المصريين خرجوا طوال ثلاثة أيام للمشاركة فى الانتخابات الرئاسية، كان هذا التدافع نحو اللجان الانتخابية مثيراً للاندهاش لدى المعلقين والمحللين ا
واجه المصريون مصاعب وأزمات تاريخية كبرى وعديدة، وفى هذه الأزمات كانت «الوطنية المصرية» هى العاصم لنا من تآمر الخارج والطابور الخامس ومحاولة إثارة الإحن والفوضى
يحتاج التاريخ بين حقبة وأخرى إلى إعادة كتابة، لكنه بدرجة أشد يحتاج إلى إعادة قراءة مستمرة ودائمة، تتيح اكتشاف ما هو غامض أو خفى، وتبين ما لم يكن واضحاً، واستنطا
نشكو من ظاهرة التحرش بالفتيات والسيدات فى الشوارع والميادين ومناحى الحياة الأخرى، وهناك الكثير من الدراسات والتحليلات جرت حولها، ويمكننا القول إن الظاهرة بدأت ف
لا يتم التعامل مع العقائد، الدينية تحديداً، بقاعدة الصواب والخطأ، ولا بتطابقها التام مع قواعد المنطق العقلى الذى يمكن أن نتعامل به فى قضايا أخرى اجتماعية
حين وقع حادث دنشواى، صيف سنة 1906، استُدعى المحامى الشهير إبراهيم الهلباوى ليترافع أمام المحكمة عن الضباط والجنود الإنجليز، جنود الاحتلال
اعتبر بابا الفاتيكان زيارته المباركة إلى بلادنا حجاً.. جاء فى تغريدة له قبل وصوله القاهرة أنها «حج إلى مصر.. حج من أجل السلام»، وحرص قداسته على أن يؤكد هذا المع
يوم الخميس الماضى، وقع حادث إرهابى فى شارع «الشانزليزيه»، وهو أشهر شوارع باريس، وربما أوروبا كلها، هو كذلك من أشهر الشوارع فى العالم كله، وبعدها مباشرة وقع حادث
أوصى نبى الإسلام، سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- صحابته، ومن ثم عموم المسلمين فى كل مكان، خيراً بأهل مصر عموماً، وأقباطها خصوصاً، ولم تأت هذه الوصية النبوية من
تفضل السياسة الغربية فى تعاملها مع أزماتنا، ومع دول المنطقة عموماً، أن تكون هناك دائماً «عملية سياسية»، لا يهم فى الأزمات الكبرى أن نضع حداً لجرائم القتل والتدم