لم تكن مجرد عرائس تثير البهجة فقط فى النفوس، وينتظرها الأطفال بفارغ الصبر كل عام فى شهر رمضان الكريم، بل تحولت عرائس مسلسل «بوجى وطمطم»، من إبداع الفنان الكبير
يبدعن فيها مثلهن مثل الرجال، بل أحياناً تكون لهن لمسة رقيقة لا يمكن إغفالها عند شراء أى نوع من زينة رمضان،
لم تعد زينة رمضان مجرد طقس يحتفل من خلاله المصريون بقدوم الشهر الكريم، ويحافظون عليه منذ العهد الفاطمى منذ أكثر من ألف عام حتى وقتنا الحالى، بل صارت صناعة ضخمة
بوجى وطمطم وعمو فؤاد وبكار وبسنت ودياسطى والكبير أوى، وغيرها من الشخصيات الرمضانية صارت أيقونات لألعاب الأطفال فى رمضان، لحب الجماهير المصرية وتعلق قلوبها بهذه
تطور كبير تشهده سوق صناعة زينة رمضان، وصل إلى الحد الذى جعل المنتج المصرى ينافس فى الأسواق الخارجية، بحسب رأى علاء عادل، سكرتير شعبة الأدوات المكتبية ولعب الأطف
يقترب رمضان، فتمتلئ الساحات بالزينة، وكأنها تستقبل عيداً، أنوار مضيئة من كل شكل ولون، وفروع مصنوعة من الورق المقوى تنتشر معلنة قدوم الفرحة ورسم البسمة على الوجو
«من رحم الألم يولد الأمل».. ويولد الإبداع أيضاً، فالمعاناة تخلق قلباً جديداً لدى صاحبه يساعده على رؤية الجمال وتقديره، وعلى الرغم من أنها الأضعف أو الهشة
الاستفادة من أبسط الأشياء لتحقيق التوفير، يساعد الأسرة المصرية على تجاوز ارتفاع أسعار جميع السلع الغذائية، وهو ما فكرت فيه «شوق نبيل»
أحبت العلم من برنامج «العلم والإيمان» منذ صغرها، كانت ياسمين سعيد «باحث بالمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد»، لا تترك حلقة منه مهما كلفها الأمر
غاصت فى أرض العلم بقوة، وخرجت ومعها اكتشاف علمى لأحد القوارض الذى عاش على كوكب الأرض قبل 34 مليون سنة، إنها شروق الأشقر
تملأ الدنيا بضجيج شخصيتها «المعافرة»، التى لا تتوقف عن مواصلة السعى لتحقيق حلمها فى المجال العلمى
مقاتلة بدرجة عالمة، اختارت طريق العلم، وأبدعت فيه، كأنه لوحة رمادية، وبألوانها المبهجة أطلقت الجمال المكنون داخله. هى المرأة المصرية التى صارت تشغل مناصب علمية
منذ صغره، لا يتوقف رومانى رسمى عن الحلم بالثروة، التى ستجعله يغادر منطقة منشية ناصر بلا رجعة، إلى منطقة سكنية أرقى، ومستوى معيشى أفضل، يشبه حال المنازل الجميلة
حالة من الرثاء تنتشر بين سكان منطقة الزمالك بسبب إصابة المنطقة بالعشوائية بحسب رأى سكانها بعد انقطاع المياه عنها لـ3 أيام
أين تذهب الأموال التى يتم إلقاءها فى قاع نافورة تريفى بروما.. وهي من أشهر الأماكن السياحية في روما
تأتي احتفالات رأس السنة هذا العام مختلفة بعض الشيء، كونها لأول مرة، تصادف الوباء العالمي كورونا المستجد كوفيد- 19
كيري تبرر حملتها: ابنة عمي انتحرت فى 2011
مبادرة اطلقتها منصة إلكترونية بهدف محو الأمية الرقمية عند سكان القرى والنجوع والأماكن النائية
محمد من ذوى الاحتياجات الخاصة، ادخر رغم فقره وإعاقته مبلغا ماليا وقام بإصدار كتاب ألفه لكى يعرف الناس بمعاناة ذوى الهمم.
تأثرت الفنانة التشكيلية زينب الشريف بقصة مسلسل «إلا أنا» حكاية «لازم أعيش»، والتى تروى معاناة مرضى البهاق مع مرضهم ورفض المجتمع لهم