بعد عصر كانت فيه لـ«الكتاتيب» مهابة ومكانة علمية، وكانت العائلات تتفاخر بإرسال أبنائها لحفظ القرآن فيها، يتخرجون رواداً وعلماء فى مختلف المجالات