الدكتور هاني الناظر
دماء أطفال غزة وصرخات أمهاتها وآهات كهولها بعد فقد أحبتهم وعائلتهم فرضت نفسها على كل المواطنين بالوطن العربي، حتى باتت مشكلاتهم الصحية والنفسية والاجتماعية بالمرتبة الثانية، بعد دعم غزة والتبرع لهم بالدعم ودعمهم الكلمة والصورة ومقاطعة المنتجات الداعمة لاقتصاد دولة الاحتلال الإسرائيلي.
منشور للدكتور محمد هاني الناظر اعتقد كثير من المتابعين أنه سيطلعهم على آخر تطورات الحالة الصحية لوالده الدكتور هاني الناظر الذي أصيب بوعكة صحية خطيرة مطلع الشهر الحالي، أودعته مؤخرا بالعناية المركزة بعد الإعلان عن إصابته بالسرطان، غير أن المنشور تضمَّن دعما للأحداث المتصاعدة بقطاع غزة.
دوَّن الدكتور محمد هاني الناظر، في منشوره عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، داعما أهالي غزة قائلا: «النهارده كنت عايز آكل.. بدل ما الواحد كان يستسهل ويطلب برجر عشان الأحداث طلبت حواوشي .. اكتشفت أن الواحد كان حارم نفسه من خير كتير.. لحمة أنضف وأكثر وأحلى».
واختتم الدكتور محمد الناظر منشوره قائلا: «غير إن الواحد بيدعم اقتصاد بلده ويعمل اللي يقدر عليه لمساعدة إخواتنا».
تعليقات الفيسبوك