خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف
لا تزال توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 التي أعلنتها قبل أيام من بدء العام الجديد تتحقق واحدًا تلو الآخر، فمنذ الساعات الأولى من صباح الاثنين الموافق 1 يناير، فٌوجئ العالم بتحقق أولى توقعاتها لعام 2024، بعد أن شهدت اليابان زلزالًا مُدمرًا أودى بحياة العشرات.
وبعد مرور 13 يومًا من العام الجديد، باتت توقعات ليلى عبداللطيف 2024 هي الأبرز على الساحة، خاصة بعدما تحققت ما يزيد عن 5 من توقعاتها للعام الجديد، منها ما يتعلق بالكوارث الطبيعية، أو حياة المشاهير العامة، ليظهر اسمها يتردد مرة أخرى خلال الساعات القليلة الماضية، بعد تحقق إحدى توقعاتها التي تنبأت بها في بداية العام في إحدى دول أمريكا الجنوبية.
وخرجت خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف في تصريحات تليفونية تقول: «الإكوادور ستكون أمام تطورات أمنية وسياسية بارزة جدًا، مما سيضع الإكوادور على شفير الحرب، بالإضافة إلى مواجهة حالة عارمة من الفوضى والغضب تُسيطر على الناس والشارع».
ولم تمر سوى بضعة أيام، حتى أعلنت الصحف المحلية والعالمية عن صراع عنيف داخل الإكوادور بين الحكومة وعصابة المخدرات، تسببت في حالة من الفوضى بعد أن تمكّن أخطر مٌجرم داخل البلاد الذي يُدعى «فيتو» من الفرار، ما تسبب في إعلان حالة الطوارئ لمدة 60 يومًا، وذلك في محاولة للحد من العنف بعد هروب «فيتو»، كما أعلن الرئيس دانيال نوبوا أن البلاد أصبحت في «حالة حرب».
اقرأ أيضًا: بعد تحقق ثاني توقعاتها.. من هي خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف؟
وبحسب صحيفة «ديارو» الإكوادورية، فقد أسفرت أعمال العنف منذ بداية الأزمة داخل الإكوادور عن مقتل 10 أشخاص على الأقل، بالإضافة إلى احتجاز عددًا من الحراس في السجون كرهائن وصل عددهم إلى 125 حارس سجن و14 موظفا إداريا في 5 سجون على الأقل بأنحاء الإكوادور.
وكانت أبرز توقعات ليلى عبداللطيف التي تحققت بالفعل زلزال اليابان المٌدمر الذي ضرب البلاد في أولى ساعات العام الجديد، وخسائر الملياردير إيلون ماسك في منصة x التي قُدرت بمليارات الدولارت، بالإضافة إلى ابتكار علاج جديد للسرطان والحرب ضد اليمن.
تعليقات الفيسبوك