سئمنا من لغة الشجب والاحتجاج والاستنكار لحوادث الإرهاب البغيضة، بل إننا نشجب ونحتج ونستنكر هذه اللغة كرد فعل علماء الدين وأصحاب الفكر والقلم
غلبت حاجة الشعب المصرى لعودة أمنه سائر حوائجه بعد ثورة 25 يناير 2011م التى كانت انتفاضة ضد فساد الحياة العامة وترهل نظام الحكم
دالفتنة بكل أنواعها شر مستطير على الإنسانية، وحسبنا قول الله تعالى: (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ) (البقرة: 191)، وقوله تعالى: (وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ م
عاش المصريون فى ظل المفسدين من الأنانيين فى الحزب الوطنى ومن الخونة الإخوان وأعوانهم سنين طويلة محرومين من سمعة سيادة المواطن المصرى
كانت إرادة الله عز وجل فى خلق الإنسان واستخلافه فى الأرض أن يكون متنامياً فى إصلاحها ومتطوراً فى إعمارها ودؤوباً فى بنائها
تخوفت الملائكة من انجرار بنى آدم إلى جريمتى الفساد والإرهاب، وكأن الله عز وجل يبغضهما
المهنة بكسر الميم وفتحها تُطلق فى اللغة وفى اصطلاح الفقهاء على الصنعة أو العمل أو الوظيفة التى يحترفها صاحبها
الأمن هو النعمة الأولى لحياة الشعوب المستحدثة، ولذلك كان دعاء إبراهيم الخليل، عليه السلام، لمكة المكرمة فى بادئ عهدها الذى افتتحه بإسكان زوجته هاجر وطفله
كانت لمشروع قناة السويس الجديدة تتابعات إصلاحية وقراءات فكرية عديدة، فهو المشروع الذى تدرّج من فكرة بالتخطيط والرسومات إلى جدية بالتمويل والاكتتابات
جعل الله نفسه غيباً فى الدنيا ليقوم الإنسان باستخلافه فى إقامة العدل والإعمار بعد أن سلحه الله سبحانه بالفطرة السوية