لا نبالغ كثيراً إذا وصفنا مُلاك كبرى شركات تكنولوجيا المعلومات فى العالم بـ«الحكام الجدد». وهم حكام يفوقون فى سلطتهم وسلطانهم الحكام بصورتهم التقليدية التى عرفه
ماذا لو عرف الإنسان موعد موته وتوقيت رحيله؟ فكرة الفيلم السودانى الممتع ببساطته، العميق بفلسفته، اللامس لشغاف القلب بصدقه وحساسيته، ظل رحم الإبداع السينمائى
الجيش الأمريكى فى الواجهة بحلول صباح الثلاثاء المقبل بتوقيت واشنطن، عصراً بتوقيت القاهرة، سيكون الجيش الأمريكى قد دفع بقواته إلى العاصمة
لا يعنيني كثيرا ما حاول باراك حسين أوباما الرئيس الأمريكي الأسبق ان يقدمه في كتابه ارض الميعاد حين قال:" كنت آمل أن أقدم عرضًا صادقًا للوقت الذي أمضيته في المنص
ولد قبل التاريخ المدون في بطاقة الهوية والسجلات بألف أو بضعة آلاف من السنين، أطلت ابتسامته الملهمة أولا إلى أن اكتمل رضيع «بني مر»، يتيم الأم عرف الصرامة منذ لم
منذ نشأتها كان العرق الأبيض هو المسيطر على الولايات المتحدة الأمريكية
أن تكون مختلفاً فى مجتمع يقدس النسخ ويمجد الفوتوكوبى ويعشق التوائم الملتصقة ويسمى الركود استقراراً، ويعتبر اجترار ما حدث منذ قرنين من الثوابت
الهوية هى أهم ما لدى الشعوب.. والهوية مفردات وثقافة وطريقة تفكير. صحيح التكنولوجيا مهمة، لكن إساءة استخدام التكنولوجيا دمرت هويات شعوب مختلفة
كنت أؤدى امتحان اللغة الفرنسية بالسنة الثانية الثانوية بالنظام القديم، الذى كانت دراسة الثانوى فيه خمس سنوات بعد المرحلة الابتدائية التى كانت أربع سنوات
«دونالد ترامب» رئيس أمريكى منتهية ولايته، سيدخل التاريخ من بوابة الأسوأ؛ فيبدو أنه كان يظن نفسه فى إحدى الدويلات الصغيرة، فظل يُسخن أتباعه