هو مشهد غير مسبوق، مشهد وقوف عدد من قادة الاتحاد الأوروبى صفاً واحداً ويتوسطهم الرئيس عبدالفتاح السيسى. ليس هذا فقط، بل أن يتم الإعلان عن وجود توافق فى الرؤى
منذ عام 1918 أصبح التزاحم على مسجد فاضل باشا للاستماع إلى الشيخ محمد رفعت مشهداً معتاداً لدى سكان «درب الجماميز» الذى يقبع به المسجد
• «نحن نموت يوماً بالرصاص وأياماً أخرى بالجوع، «أولادنا يموتون جوعاً»، «أريد زجاجة لبن لابنى»، «لنا ثلاثة أشهر ونحن نموت جوعاً»، «أكلنا علف الحيوانات»
لا أعتقد أننى كنت أنتظر ظهور هذا العمل الدرامى بفارغ الصبر وحيداً.. فالكثيرون كانوا ينتظرونه مثلى وربما أكثر
اتفاق بين مصر والاتحاد الأوروبي لرفع العلاقات إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، إلى جانب اتفاقيات أخرى تخطت الـ٨ مليارات دولار.. هذه الاتفاقات علامات مهمة
في النظام الدولي تقوم العلاقات بين الدول على مبدأ "هات وخد".. لا تعطي الدول القوية أو الغنية حسنات للدول الضعيفة أو الفقيرة، قد تقدم مساعدات إنسانية غذائية
الكوميديا من أصعب فنون الكتابة، فهى تخاطب العقل أكثر من دغدغة المشاعر التى هى ملعب التراجيديا، والكوميديا فى مصر أصعب، لأن الكوميديا تلعب على التناقضات
ليس تحولا كبيرا في العلاقة بين الاتحاد الأوروبي ومصر، فمن البداية والاتحاد يعرف قيمة مصر ومكانتها ودورها..قبل العدوان على غزة وبعده..فثوابت الجغرافيا لن تتغير
سواء كانت اللغة التى تنطق بها شخصيات تاريخية، كما فى «الحشاشين»، أو التى تنطق بها شخصيات «شعبية»، كما فى «مسار إجبارى» أو «صدفة» أو «عتبات البهجة»
رغم صوته الآسر وموهبته الربانية الفريدة لم يكن من السهل على الشيخ محمد رفعت أن يجد له مكاناً بين الأصوات العذبة والحناجر الذهبية التي تجمعت في زمانه