عزيزي قاسم بك أمين.. قائد حركة الإصلاح النسائية بعد حرب شرسة مع أصحاب المقامات الرفيعة والياقات البيضاء
أهالى يلقنون سائق ميكروباص علقة ساخنة ويجردوه من ثيابه ويتم تصويره عارياً بعد اتهام سيدة له بالتحرش.. والتحقيقات تكشف بعد ذلك أن هذا الشاب ضحية "نصباية".. الست
أمسكت بهاتفها المحمول، لترد بعصبية وقسوة على المجهول الذى يتحدث معها على الجانب الآخر "شوفى بقى.. بنتى سلوى مش وحشة ولا بايرة عشان بسلامته مش عايز يمضى ع القايم
أكتر سؤال ممكن تتعرض له أى بنت فى مجتمع شرقى حلو ومسمسم كده "ها يا حبيبتى.. مش هنفرح بيكى بقى"، أو كلام من عينة "يا أختى قطيعة تقطع الرجالة وسنينها