حين ُتشق ملامح الليل وتبدأ ليلة نتوعدها وندعو لإدراكها، نشتاق لوشم دعائنا بين أضلع الحياة حتى يحققه لنا رب الحياة، عند وجود الراحة يكمن الحق وحين تتلهف جوارحك ل
حين تضيق بك الأرض بما رحبت ويقايضك أهلك من حولك، وقتها عليك بالهجرة، عند تهديد إيمانك ورؤيتك وطموحك المتيقن بحدوثه فعليك بعدها بالهجرة، عندما تهدد حياتك وحياة
نامت عيونٌ في غفلةٍ وباتت عيونٌ من الشوقِ يقظانة، سكن الليل بين أضلع النجوم وأنار القمر ظلمات القلوب، وتخلل النسيم عبارات الشجن
افتقد النور، افتقد الحب، افتقد الود، فارقت الحياة ولكنها لم تفارقني.. مضى بجواري مئات وآلاف من الناس يعطف عليَ أقلهم ويتعجل الباقي من أمرهم، فللكل حياة ينشغل به
تجمعت عبراتي وانقبض قلبي لوهلة.. انكمش وجهي عند سماع خبر رحيلك رغم أنني لم أقابلك يوما أو جمعتنا صدفة.. فلست وحدي هكذا.. لما لا وكنت رفيق الدرب.. كبرت أجيال معك
لا تعوديني على حبك الجارف، لا تعوديني على طيبتك معي، لا تعوديني على عطائك المجرد من انتظار تقدير زائف، لا تعوديني على بقائك معي وبعدها تتركيني، تتركين
هناك دوما ما نخطط له ونسعى لتحقيقه أما التوفيق فمن عند الله، فاسعى ولا تكن ممن يأمل ولا يخطط أو يتواكل فلا يتوكل، فلا تكن كالخوار الذي يسهل كسره وتضعف شوكته يخا
كان يخشى دومًا سماع ذلك الصوت الخارج من مكبرات مشئومة، نبرة من يتحدث فيها يتغلب عليها الأنين والحزن، يترقب همسات صوته، إنه منادي الموت، لا يرتجي سماع فراق لا تج
أن تحب هو أن ترى الحياة بعين من تحب، أن تحب هو أن تحسن اختيارك فيمن أحببت، واختيارك لمن سيملك قلبك ويملأ حياتك، ليس الحب قلب ومشاعر فقط إنما بقلب ينبض وعقل يجبر
من ينقذني من برد كاد أن يجرد روحي كما جردت القسوة والجفاء ملابسي؟ يمر الكثير من هنا، يظنون بي أني أستعرض عليهم ضعفي وانكساري، ولكن كسوت جسدي بكرامة تعرى منها من