«نحزن من أجل الأهلى وليس من الأهلى»، شعار جماهير الأهلى التى عاشت كابوس الهزيمة بخماسية أمام صن داونز بطل جنوب أفريقيا، فى ذهاب دور الثمانية لدورى الأبطال
«تعمل إيه يا عبدالرحيم، تعمل إيه يا عبدالرحيم؟!» أشهر مقولات الفنان الراحل محمد التابعى، الشهير بـ«كبير الرحمانية قبلى» فى فيلم «لسانك حصانك»
حالة من التباين الواضح ضربت الوسط الرياضى فى تحليل ظاهرة إصابة لاعبى الفريق الأول لكرة القدم بالنادى الأهلى، وأصيبت جماهير الفريق بخيبة أمل كبيرة وهى تتابع ملف
لا إنت ولا غيرك ولا اللى تعرفهم ولا اللى جابوك ولا اللى يتشددولك ولا اللى إنت فاكره هيحميك يقدر يولع فى مصر ولا يهز البلد
civil war events، جملة تضمنها خطاب نادى الزمالك المرسل رسمياً إلى المحكمة الرياضية الدولية، والتى لم أجد لها معنى فى معاجم
«هو إحنا مش هنفرح بيك».. لأ مش هتفرحى بيا.. «ليه»؟.. من الآخر عندى شروط معينة..
أثبتت كرة القدم وحدها أنها الوحيدة القادرة على توحيد العالم تحت راية واحدة وعلم واحد وملعب واحد وفى مدرج واحد
«ارجع وحاسب نفسك شوف فى حياتك كام مرة قدرت تقول لأ، وكم مرة أخدت موقف، غيرت واتغيرت بيه، وعلى قدر مواقفك ورفضك للمغريات من أجل مبادئك الصحيحة ستكبر وستصبح إنسان لك مكانة كبيرة»
أعرف دائماً تفكير أى فرد أو مؤسسة أو نظام أو دولة من رؤيتها لنفسها، ومعرفة الفرد أو النظام للتأثير على المقربين أو المحيطين أو حتى الأشخاص الذين لا يعترف بهم شخصياً.
ضرب رئيس الجمهورية المستشار عدلى منصور القدوة والمثل فى التواصل الإنسانى، وأثبت أنه الحريص على التواصل الكامل بالمواطن المصرى سياسياً واجتماعياً واقتصادياً وإنسانياً