هناك حالة من الانفلات العام فى بلادنا، ويطول هذا الانفلات جميع المجالات، وعلى رأسها الإعلام والأداء الرسمى، وتحديداً طروحات بعض النواب
يبدو أننا نسير خطوات سريعة إلى الخلف فى كل ما يتعلق بالحريات مثل حرية الرأى والتعبير وحرية الاعتقاد، وذلك بالتناقض مع مواد دستور البلاد الموضوع عام 2014
عندما أصدر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قراره بالاعتراف بالقدس الموحَّدة عاصمة لإسرائيل، وقراره بتنفيذ قانون الكونجرس الصادر عام 1995 بنقل السفارة الأمريكية
تغير الواقع فى كل دول العالم المتحضر عبر سن قوانين وتطبيقها بصرامة وشفافية، فتوقف الناس عن ممارسة عادات همجية،
تمر العلاقات المصرية - الأمريكية بمرحلة جديدة من مراحل التوتر، بحيث لم تثمر مرحلة التحسن التى كانت متوقعة قرارات أمريكية جديدة مغايرة لتلك المرحلة الممتدة
كلما سارت المجتمعات على طريق التنمية والتطور والتحضر، انعكس ذلك فى سلسلة قوانين تكرس من قيمة المواطنة، وبات المواطن أكثر تقبلاً لهذه القيمة،
هو عَلَم من أعلام الصحافة المصرية، إدارى من طراز رفيع، دمث الخلق، شغل منصب رئيس تحرير «الأهرام» عدة سنوات، ثم جمع بين منصبَى رئاسة التحرير ورئاسة مجلس الإدارة
هدَّد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بوقف المساعدات الأمريكية عن أى دولة تصوّت فى الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد قراره الاعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل،
أجهض الفيتو الأمريكى مشروع القرار المصرى فى مجلس الأمن الدولى الذى كان يؤكد أن القدس الشرقية أرض فلسطينية محتلة، ويعيد التأكيد على قرارات سابقة لمجلس الأمن
منذ أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب اعترافه بالقدس الموحّدة عاصمة لإسرائيل، وأصدر أوامره بتنفيذ القرار الذى أصدره الكونجرس عام 1995 بنقل السفارة الأمريكية