فى البدء كانت ثورة 30 يونيو، التى أسقطت نظام الإخوان فى مصر، ليبدأ نظامهم الجديد فى قطر، جولة تلو الأخرى، خسرتها الجماعة وهى تعلق فى كل مرة أملها الأخير على بقاء أفرادها فى قطر.
"عايز حقي" مأساة المصريين التي تحوَّلت لـ"ملهاة" كوميدية نفَّذها على شاشة السينما هاني رمزي
شوارع لا تزول رائحتها مهما ابتعد المار عنها، جدران صبغها الزمن بلون لم يستطع أن يقاوم بقايا
نصف مليون نتيجة تطالع زائر محرك البحث العالمى «جوجل» بحثاً عن جملة «طالب مصرى»، ليكمل
ما تأجل قرابة الأسبوعين خشية المظاهرات، جاء أوانه بعد أن فتحت الجامعات أبوابها لاستقبال طلبتها
«رسام الكاريكاتير المناهض للانقلاب»، وصف أطلقته قناة «الجزيرة مباشر مصر»، على الزميل إسلام أحمد
«جنيه فضى» حمل الصفة التذكارية، علقه الرجل فى مرآة سيارته الأجرة، مصدر رزقه الوحيد، يرتاح كثيراً
"الناس لازم تستحمل" مل الرجل سماع الكلمة في كل مكان، تكاد تحاصره بل تخنقه، سمعها أول مرة
«مستشفى رابعة العدوية»، لافتة حملت الكثير من الألم، لم يعد يلتفت إليها كثيرون من أهالى المنطقة المترددين على عيادتها بانتظام منذ إعادة فتحها، غير مبالين بما جرى منذ شهور قليلة بها
تأكدت قبل خروجها من المنزل أن بطاقة التموين الذكية لا تفارق حقيبتها الصغيرة، فاليوم ستحتاجها
المرور الأخير لرئيس الوزراء على عدد من المستشفيات الحكومية وفتح تحقيقات فورية للمسئولين عنها فى وقائع إهمال وتقصير شاهدها بعينيه، دعا شباب الإسماعيلية لنشر صور مستشفى «الإسماعيلية العام» توضح حالة التردى والإهمال داخل أسوار المستشفى.
كشك مغلق منذ شهور، وضعه حى وسط القاهرة فى شارع المنصورية بالدراسة، فأصبح مسار تساؤلات أهالى الحى: «هما ليه حاطين الكشك
اللجان الانتخابية في الجمالية حفظها الجميع عن ظهر قلب، فاللجنة واحدة مهما تغيرت المناسبات الانتخابية، هذه المرة بدا الأمر مختلفًا؛ فموسم الإجازات الصيفية سمح بالبدء في ترميم أكثر من مدرسة بالمنطقة فغادرتها اللجان الانتخابية باحثة عن مكان آخر حتى وإن كان داخل حرم "الآثار".
رفعوا صورته في إحتفالات النصر، قدموا مذكراته كتميمة للجيش الذي يجب أن يكون، تذكره المعزول في انتصار أكتوبر 2012 بتكريم مستحق ووسام تأخر سنوات طويلة فاستلمته زوجته بعد وفاته بعام بدموع الإمتنان
«التسريبات»، كلمة السر التى قد تسقط نظاماً أو تكشف حقيقة أو تظهر «ما خفى»، التسريبات التى يتابعها الملايين على الهواء مباشرة فى البرامج التليفزيونية فى مصر وجدت لها مكانا آخر من العالم، لتثبت أن التنصت على المكالمات أصبح ظاهرة عالمية.
مبكراً بدأ الصراع الحدودى حول طابا، مع الدولة العثمانية إبان وفاة الخديو إسماعيل، مروراً بترسيم الحدود على يد الاحتلال الإنجليزى وانتهى بالتحكيم الدولى مع العدو الصهيونى برفع علم مصر على الشريط الحدودى «طابا».
تمر المسيرة الإخوانية كعادتها منذ أكثر من 100 يوم، يرفع المشاركون لافتات الشرعية وإشارات «رابعة» على صدورهم أو تعلو أياديهم، يختارون أماكنهم
«الرجل الأول» فى جماعة الإخوان المسلمين، و«الأخير» فى مرشديها، و«الثالث» فيمن كان السجن هو «مثواهم قبل الأخير»، عرفه المصريون «طبيباً بيطرياً» ثم «مرشداً إخوانياً» ثم «حقوقياً نباتياً
المدخل تعلوه الزينة فرحاً بقدوم الشهر الكريم الذى لم يمنعه عزل الرئيس من أن يهل هلاله فى موعده
«ثالث ثلاثة» كان دائماً هو، هكذا وضعته أقداره، فهو الثالث فى أضلاع جماعته التى اختارته نائباً ثانياً بعد المرشد ونائبه الأول