ينتزعون الحياة من فم الموت، يسقط الآلاف منهم ليدفعوا غيرهم إلى الصمود والنضال
تحت ضغوط المرض وآلامه ترك الفنان مصطفى حسين ريشته الرقيقة فى الدواة التى لم يجف حبرها بعد
كثفت الحكومة فى الأيام القليلة الماضية المنافذ الثابتة والمتحركة لبيع اللحوم والسلع الأساسية بأسعار مخفضة للجماهير فى الميادين
هو خط الدفاع الأول عن بوابة مصر الشرقية على مر العصور، ذاق مرارة الحرب والاحتلال لسنوات عديدة، دعم جنود وضباط الجيش المصرى فى حرب
اعتادوا الخروج للميادين منذ ثورة يناير 2011، اختلفت أعمارهم ودرجاتهم العلمية، لكن هدفهم واحد وهو دعم المرشح الرئاسى حمدين صباحى للوصول
غمرته حالة من الفرحة العارمة عند زيارته الرسمية الأولى للولايات المتحدة الأمريكية منذ سقوط تنظيم الإخوان فى ثورة 30 يونيو
فى شارع الصحة بعزبة النخل، جلس أبناء وأشقاء الشهيد سامى جوزيف جرجس، سائق أوتوبيس طابا، الذى تم تفجيره أمس الأول، وتم تعليق لافتة على الحائط مكتوب
تسبب حادث انهيار كوبرى الشيخ منصور بعزبة النخل شرق القاهرة، فى حدوث ارتباك فى حركة تشغيل الخط الأول لمترو الأنفاق وحدوث زحام
فى غرفة ضيقة مطلة على حارة أحمد عبدالجواد المتفرعة من شارع «وابور الطحين»، تعيش السيدة نجاة إبراهيم حسن (57 سنة)، والدة الشهيد المساعد طارق محمد عبداللاه أحد ضحايا مجزرة رفح التى راح ضحيتها 16 جنديا وصف ضابط، على الحدود المصرية الإسرائيلية.
اختلف أساتذة علم النفس حول اجتماع الرئيس مرسى بالقوى السياسية حول أزمة سد النهضة الإثيوبى، ففى حين قال أحدهم إن الرئيس مرسى ما زال يعانى
«المشاركة لا المغالبة» شعار ابتدعه المرشد العام لجماعة الإخوان محمد بديع قبل انتخابات مجلس الشعب ليُبدِّد مخاوف القوى السياسية من حصول الإخوان على أغلبية مقاعد البرلمان
مبانٍ تاريخية وروحية تزين جنبات حى شبرا، اقترنت باسم الحى، يتعبد بها جميع أطياف الدين المسيحى، تسر الناظرين من المسلمين والمسيحيين، تخطف القلوب والأبصار، تجسد معانى الوحدة الوطنية شاهدة على دفء العلاقات الإنسانية والعيش المشترك.
مكان يجتمع فيه الفقر والمرض، لا تنجلى عنه الروائح الكريهة، هو عالم «صابر» ومصدر رزقة الوحيد، فيه يلهو وينام طفله الصغير، مقلب القمامة يقع فى شارع مزدحم بالمارة والسيارات، بمنطقة شعبية كثيفة السكان، بمدخل سنترال حكومى، احترق بأحداث جمعة الغضب، إبان ثورة يناير، لم يخضع للترميم بعد، عكس قسم شرطة العمرانية بجواره، والذى عاد للعمل من جديد، بعد إضرام النار فيه، مدخل السنترال تحول إلى أكبر مقلب للقمامة بشارع مستشفى الصدر، أغنام وماعز تلتهم الزبالة التهاماً، لا تتغذى إلا عليها.
مبنى لا يعرف للنوم طعما، يجاور مركز شرطة بولاق الدكرور، يجلس على الرصيف المواجه لبوابته الحديدية الأهالى ينتظرون فى ترقب وخوف ما تسفر عنه الساعات المقبلة.
كان جمعة الزفتاوى يشق ظلام الليل والناس نيام قاصدا بحيرة البرلس، مصدر رزقه هو وإخوته الأربعة، بعد أن ورثوا المهنة من أبيهم الذى ترك لهم مركبين صغيرين.