وفي حديث لـ«الوطن»، روى المهندس كريم بدر، العاشق للتراث المصري، كواليس الصورة التي تداولها رواد صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، في حالة من الدهشة والاعتزاز
قصة البطل هيثم عادل الذي تمكن برفقة أصدقائه الأربعة من عبور بحر المانش، وهو مستخدم الكرسي المتحرك ليصبح أول بطل رياضي يعبر المانش رغم ما واجهه من صعوبات ومخاوف.
تعرف في التقرير التالي على مصاريف الجامعة الأمريكية بالقاهرة لعام 2023- 2024 وما هي الأوراق المطلوبة للالتحاق بها.
مشاهد مرعبة حدثت في جنوب أفريقيا وتباينت الأسباب حول الواقعة المرعبة التي عاشها سكان المدينة.
في هذا التقرير يرصد حيوانات هربت من الأقفاص الحديدية إلى شوارع في دول العالم منها برلين وولاية ألاباما.
تصميمات التراث الإسلامي أصبحت الموضة السائدة التي لا تخلو من الروح الهادئة.
تفاصيل كثيرة كشفها حمادة العادلي، رئيس غرفة صناعة الحرف اليدوية، خلال حواره مع «الوطن»، عن حجم العاملين بقطاع الصناعات اليدوية.
منذ قديم الزمان، احتلت الحرف اليدوية المرتبطة بالفنون الإسلامية، المركز الأول في الصناعات المصرية، مرّت العصور وتبدّلت الأزمنة وتحول النور الذي سار على هداه الح
تجاوز الخمسين من عمره وما زال محمود القصبجى يعمل برفقة شقيقه وأبناء عمه، ويتفاخرون بكونهم أبناء عائلة واحدة تُعرف بـ«القصبجى»، التى ذاع صيتها عبر التاريخ فى مهن
كعادته المفضلة يجلس الأسطى سيد فؤاد فى ورشته الصغيرة، يدور من حوله صوت التلفاز على آيات القرآن الكريم، ليغلفه بحالة من الهدوء ويعطيه مساحة من الخيال للخروج بتصم
داخل وكالة «كحلا» الأثرية بشارع الجمالية، يقع عدد من الورش للحرف اليدوية، فالكل في حضرتها سابحا في ملكوته، الحالة ذاتها تعيشها ورشة «عادل جمعة» لصناعة التحف الن
على مر العصور الإسلامية كان للفن ظهوره المميز، ابتدأ منذ انطلاق الفتوحات الإسلامية فى شتى البلدان، ولم تكن مصر بعيدة عن المشهد الفنى، فمع بداية الفتح الإسلامى ع
تشاهدها فى مهابة وإجلال.. فمن النظرة الأولى تمدك أهلّة المساجد بحالة روحانية، فمن المآذن تنطلق الأصوات لإعلان الصلاة، ومنها ينفتح عالم آخر من الإبداع ومهارة الح
في الثامنة من صباح كل يوم يتجدّد الشوق داخل «الأسطى السبعيني»، حين يهفو إلى ورشته الصغيرة بمنطقة الدرب الأحمر، وتحديدا بالقُرب من مسجد فاطمة النبوية.
تمضي بين شوارع القاهرة القديمة، ترى التحف الفنية تتلألأ جمالا وإبداعا بزخارفها المنمقة المنحوتة بدقة وإتقان بأيدى الحرفيين والصناع المهرة، مرّت العصور وتعاقبت ا
«إذاعة القرآن الكريم من القاهرة» صوت رخيم ينطلق عبر أثير موجات الإذاعة الشريفة، يتسلل بين قلوب تعلقت بسماع تلاوات قرآنية عذبة من كبار المقرئين
على عكس مخيلة الجميع، فإن العدد المتبقى من البيوت الأثرية، التى ترجع إلى العصرين المملوكى والعثمانى، ليس بالكثير، إذ لا يتجاوز الـ10 بيوت على الأغلب
قبل عشرات السنين كان المشهد فى حى الخليفة مختلفاً، فهنا سكنت أول وآخر امرأة حملت لقب البكوية «ساكنة بك» فى المنزل الذى أهداه إليها الخديو إسماعيل
للوهلة الأولى تظن أنه مجرد مبنى ملحق بأحد المبانى الأثرية العريقة، بوابته الصغيرة لا توحى سوى بذلك، لكن فى حقيقة الأمر ستجد نفسك فى حرم ملتقى الشعراء
لايذكرالتاريخ عنهماكثيراً، ولا تعرفان بعضهما، فالفارق الزمنى بينهمالم يسمح لهماباللقاء والتعارف، لم يجمعهما سوى أنهما سكنتا فى بيتين متجاورين خلال زمنين مختلفين