كان «أحمد» يصرخ: «لو ماسكتش هموتك» حين دخلت والدته الغرفة لتجده يوبخ أخاه الأصغر ثم يكتم أنفاسه بيديه. أسرعت الأم العشرينية لتفضّ بينهما قبل أن يبدأ طفلها،