فى ساعة مبكرة من بداية فبراير 2014 كنت فى شارع محيى الدين أبوالعز بحى الدقى فى الجيزة، متوجهاً إلى البوابة الإلكترونية لجريدة «الوطن» بعدما غيرت وجهتى