بدأ بقالو التموين، أمس، صرف السلع الغذائية عن شهر سبتمبر، وسلع فارق نقاط الخبز عن أغسطس الماضى
رفضت القوى الثورية الداعية إلى التظاهر اليوم، فى الذكرى الثالثة لأحداث محمد محمود، العرض المقدّم من شباب تنظيم الإخوان الإرهابى، للمشاركة فى المظاهرات بمكان الأحداث، وأعلنوا تشكيل لجان أمنية، لمنع أنصار محمد مرسى، الرئيس المعزول، من الاندساس وسط المتظاهرين.
يشارك ممثلو الحركات الثورية وشباب الأحزاب فى المنتدى الشبابى الذى تفتتحه مؤسسة الأهرام، اليوم، برعاية
يشهد محيط نقابة المحامين بمنطقة وسط البلد حالة من الكر والفر بين أعضاء جماعة الإخوان والمتظاهرين المعارضين للرئيس محمد مرسي، وصلت إلى تبادل إطلاق الخرطوش بين الجانبين.
أقام متظاهرو الإخوان المسلمون حواجز حديدية عند مطلع شارع طلعت حرب بالتقاطع مع شارع 26 يوليو، لمنع توافد أي متظاهرين إلى محيط دار القضاء العالي.
تظاهر العشرات من مصابي الثورة مع أعضاء جماعة الإخوان المسلمين أمام نادي القضاة، ظهر اليوم، للمطالبة برفع الحصانة القضائية عن المستشار أحمد الزند، رئيس نادي قضاة مصر.
رفع متظاهرو الإخوان، خلال مظاهرات جمعة تطهير القضاء، دمي للمستشار أحمد الزند، وعبد المجيد محمود بالبدلة الحمراء، ومكتوب عليها "الإعدام للفاسدين".
ألقى ممدوح إسماعيل، نائب رئيس حزب الأصالة السلفي، كلمة من أعلى المنصة أمام دار القضاء العالي، طالب فيها بالمحاكمات الثورية لرموز النظام السابق
قال عمرو عبد الهادي، عضو جبهة الضمير، من خلال كلمته من أعلى منصه دار القضاء، أنه لاتراجع عن مطلب إقالة وزير العدل، المستشار أحمد مكي
وجه خطيب صلاة الجمعة أمام دار القضاء العالي، في فعاليات جمعة تطهير القضاء، كلماته إلى "الليبراليين والعلمانيين" على حد تعبيره، قائلا "اللهم أعنا عليهم.. واللهم جنبنا شرورهم.. واللهم قوينا على هزيمتهم"
لافتة على مدخل عمارة مدون عليها عبارة «مغلق لحين انتهاء الاشتباكات»، هكذا كان حال سكان محيط مكتب الإخوان الذين هجروا منازلهم وأوصدوا محالهم، تخوفاً من نشوب اشتباكات جديدة بين شباب الإخوان، ونشطاء القوى الثورية فى مليونية «رد الكرامة»
دعت قوى ثورية على رأسها «تحالف القوى الثورية والجبهة الحرة للتغيير السلمى» لما وصفته بـ «إفطار غاضب» الأسبوع المقبل أمام المركز العام لجماعة الإخوان المسلمين بالمقطم تحت شعار «بديع يا رئيس مصر حرر ثوار مصر».
كثفت قوات الشرطة من تواجدها في محيط وزارة الداخلية، والشوارع المؤدية إليها، بنشر عدد من أفرادها بملابس مدنية يشكلون دروعا بشرية في الطرق المؤدية إلى الوزارة
تُرى بماذا يفكر سامبو الآن وهو في زنزانته بسجن وادى النطرون ؟ هل يذكره أو يزوره أي أحد باستثناء أفراد عائلته؟