على مقربة من نهر النيل وبضعة أمتار من ميدان التحرير، تقع بيوت مر عليها الزمن بكثير من الأحداث والذكريات، فمن إحدى تلك الشرفات كانت العيون تتابع ثورة 25 يناير
"هو الغلبان كده بيموت بالتصوير البطيء بيطلع في الروح".. هكذا كان تعليق أحد الموظفين المتضررين