روى «محمد» تفاصيل ارتباطه بـ «تاليا»، إلا أن زواجه من أوكرانية وعدم شراء مهر لها، تسبب في نشوب مشادة بين السيدات والرجال حول الارتباط بأجنبية.
بدأت الرحلة بعد أشهر من ولادة الأم لطفلتها الثالثة، واختارت لها اسم «أمنية»، عندما لاحظت معاناتها في تحرك أطرافها الأربعة، وتأخر في نموها الذهني
ترتدي عباءة سوداء مهترئة، تلازم جسدها النحيل، أصيبت بأمراض عدة في الدم والجهاز التنفسي من كثرة استنشاق وملامسة مخلفات المنازل، التي تبحث فيها برفقة أبنائها
اتصال هاتفي مكن وليد حسن سليمان، أحد أفراد الأمن الإداري بمعهد الأورام، من معرفة خبر وفاة زميليه محمود عبدالظاهر ونبيل محمد، وتربطه علاقة جيرة بالأول في منطقة
موعد محدد ينتظروه من العام إلى العام، رغم نشأتهم وإقامتهم داخل مدينة الإسكندرية، لكنهم يفضلون قضاء أجازة المصيف برفقة تجمعات أسرية على شواطيء مدينة مطروح.
«لا شكراً مش عايز كيس بلاستيك»، شعار رفعه مصطفى مجدى، محاولاً لفت الانتباه إلى مخاطر الإفراط فى استخدام المواد البلاستيكية على البيئة
خبر ملأ قلب عبدالرحمن النجار بالحزن، فبينما يستعد لأجواء أول أيام عيد الفطر المبارك
تجمعوا حول مائدة إفطار جماعى عامرة بكل أصناف الأكلات البحرية، مستمتعين بمنظر الشمس وقت الغروب
شعور بالاضطهاد يلاحقهم دائماً، سواء بالنظرات أو بسماع عبارات تنال من مشاعرهم
تستعد "أم غادة"، المرأة الستينية مع مجيء صباح يوم سبت النور، لتنفيذ العادة التي ترثها عن والدتها منذ أكثر من 30 عاما، بصناعتها الكحل البودر وتكحل الأطفال "
من أجنحة الفراشات تزين سارة أسامة إكسسواراتها التى تصنعها للرجال والنساء معاً
شهدت اللجان الانتخابية في الزاوية الحمراء، توافدا من أهالي الدائرة في آخر أيام الاستفتاء على التعديلات الدستورية، وسط حالة من الفرحة.
تزايد أعداد المواطنين أمام لجنتي زهرة المدائن والفاتح الرسمية لغات، بمنطقة الزاوية الحمراء، قبل إغلاق أبواب اللجان بدقائق للحصول على فترة الاستراحة
لافتة كبيرة، تتوسط حوش مدرسة السوالم الثانوية المشتركة، بمدينة دمياط، تحمل إهداء وصورة
كان مشهداً مؤثراً، حين ذهب الطفل ذو الـ13 عاماً لأداء صلاة الجمعة فى مسجد مجاور لمنزله، ولاحظ وجود عدد من الصم والبكم
انطلقت استعدادات شهر رمضان فى شارع طلعت حرب بمنطقة إمبابة مبكراً، بفضل محمد حسين وزملائه
مخزن صغير مجاور لمنزله بمدينة الصف، اتخذه معملاً خاصاً يقوم داخله بإعادة تدوير النفايات الإلكترونية،
فى الوقت الذى أطلقت فيه وزارة التضامن الاجتماعى حملة «اتنين كفاية»،
ترى الحياة بعين واحدة، والأخرى فقدتها منذ أن كانت طفلة عمرها 8 سنوات
منذ 4 أعوام، كانت بداية اهتمام حسام حسين، بتعلم الأعمال الخشبية وخراطتها، المجال الذي لم يجد له الشاب مواد تعليمية باللغة العربية على مواقع البحث