شهدت مناطق المعادى وحلوان ومصر القديمة والمنيل، إقبالاً شديداً من الناخبين للإدلاء بأصواتهم، وسط وجود مجموعة من الشباب المتطوعين يحملون أجهزة «لاب توب»