قليلون فقط فى الحى العريق هم من يعرفون حكايته، لكنهم لا يبادرون بقصها، يتركونه إلى هوايته المفضلة، المزاح الذى يصل أحياناً إلى حد «الاشتغالة».
"أنا كان لازم أجيلكم"، ما زال صدى العبارة قويًا في آذان كل المصريين، مسيحيين ومسلمين، قالها في أول زيارة
«نوفر لكم العقار الجديد لفيروس الالتهاب الكبدى الوبائى سى»، تعلو اللافتة واجهة الصيدلية، يتوقف أمامها الرجل الستينى متمعّناً فى القراءة.
رحلة سنوية لم تخلف موعدها ولو مرة، يلتزم بها تجار لعب الأطفال والفوانيس، فما أن يحل رجب حتى يشدوا الرحال إلى الصين
حصل الشاب عبدالرحمن صلاح، على حكم بالبراءة فى قضيته الأولى، وتوجه إلى قسم الجمالية لإتمام الإجراءات، لكنه لم يخرج
«ماعندناش تعذيب»، وردت الجملة مراراً على لسان مدير إدارة الإعلام بوزارة الداخلية، بعد أكثر من شكوى ضد أقسام الشرطة
ربما لم تنجح حركة المحافظين الأخيرة في أن تروي ظمأ مواطنين انتظروها على مدار شهور طويلة،
سنوات أربع مرَّت على ثورات الربيع العربي، جنت فيها مصر الكثير داخليًا، ولاقى أبناؤها الذين يعملون على أراضي
اجتمع السيسي وتميم، وتوالت الأسئلة، البعض يحيل اللقاء الذي تم على هامش القمة العربية في شرم الشيخ
للمصريين طريقة خاصة فى التعامل مع الكوارث التى لا تفارقهم، فرغم الانقطاعات المستمرة للكهرباء، التى أثارت استياءهم صيفاً وشتاءً
أمس مرت 40 يوماً على الرحيل، غابت شمس «شيماء الصباغ» فى نهار دامٍ، ما زالت أصداؤه الموجعة تؤرق أصدقاءها حتى بعد مرور الأربعين
خمسة عشر يوماً، لا يعرف الشاب الثلاثينى كيف انقضت، لم يدرك بعد أن أصوات الرصاص وقصف الطائرات، ابتعدت عنه
أكد محمود التوني، نائب رئيس شبكة تليفزيون "الحياة"، أن الإعلامي عمرو عبدالحميد، تقدم باستقالته بإرداته،
انتهى اليوم بخبر عاجل قبل الظهيرة، احتل مقدمات نشرات الأخبار، خرج من شاشة التليفزيون ليصبح حديث الناس «الانتخابات اتأجلت»
تبدو الأمة العربية حاضرة بقوة عبر مواقع التواصل الاجتماعى المصرية و«تريند تويتر»، الحضور الذى بدأ بهاشتاج مسىء لقطر، احتل مقدمة التغريدات منذ أيام قليلة
خبطات الرأس صارت أكثر إيلامًا، فالخبطة الأولى لم تزل آثارها حاضرة في ذهن الحاج "عربي زغلول"
الزيارة الرابعة للسعودية فى 8 أشهر، ولمَ لا، فالمملكة هى الدولة الأكثر قرباً من مصر، والشقيقة الكبرى فى الأزمات
ها قد اقتربت المعركة وحان وقت «الجداول»، هكذا أضحت الجداول الانتخابية التى أعلنتها اللجنة العليا للانتخابات
نهاية الأسبوع، يرتب لها الكثيرون أن تمر مختلفة، حتى جاء خميس أمس، لينهي أسبوعا هادئا نهاية غير تقليدية،
قرار جديد برفع أسعار السجائر، يحتد الخلاف وتشتعل السوق، شائعات تتردد بارتفاع سعر المستورد والمحلى، لا يعرف أحد على وجه الدقة الزيادة المقررة