كان شيعة مصر على موعد مع الحرية للتبشير بفكرتهم للعودة من جديد إلى «دولتهم الأولى»، والتغلغل إلى الخريطة المصرية
تكتظ المحافظات المصرية بالمزارات الشيعية، التى تهفو إليها قلوب الشيعة، ليس فى مصر وحدها، لكن فى أماكن تجمُّعات الشيعة فى العالم، وعلى رأسها إيران
استهدف الحسين بثورته الإصلاحية فى 10 محرم عام 61 هجرية، إعادة الكرامة التى سلبتها السلطة الغاشمة من الإنسان، خلال الممارسات المنحرفة، وأول ما استهدفه هو حرية الإنسان الذى غرّرت به السلطة
لم يكن بهاء أنور فى لقائه مع «الوطن» تقليدياً، إذ أراد بكل ثقة ووضوح أن يضع أيدينا على المختلف فيه، وأن يعبر عن الشيرازيين، على اعتبار أنهم التيار الأغلب داخل شيعة مصر
هل هناك استراتيجية إيرانية للتغلغل فى مصر؟ وهل تتخذ من المذهب الشيعى والرحلات إلى العاصمة طهران طريقاً؟
محمد الدرينى يرى أنه شيعى مصرى يرفض كل محاولات التبعية ومناقشة القضايا بطريقة مذهبية، ويصر على أنه يرفض المراهنة على إيران
أعلن محمد الظواهرى زعيم تنظيم السلفية الجهادية، رفضه مشروع الدستور الإخوانى المستفتَى عليه