فى ميدان التحرير وأثناء ثورة 25 يناير، ظهرت «السلفية الجهادية» برايتها السوداء خلف مسجد عمر مكرم، كان من بين هؤلاء محمد خليل
الفارق بين الجهاديين التائبين الذين يمثلهم نبيل نعيم، والإماميون، الذين يمثلهم سيد إمام، شاسعاً، إذ إن «نعيم»، أحد مؤسسى تنظيم
تنظيم التكفير والهجرة فى سيناء أطلق على نفسه «السلفية الجهادية» محاولاً احتكار المصطلح، رغم أنه يحوى تيارات متنوعة
فى منتصف السبعينات من القرن الماضى، شكّل محمد سعد زغلول خلية جهادية ضمت ما يقرب من 100 عضو، كان من بينهم أحمد يوسف
تماهت جماعات غزة وسيناء التكفيرية، وتداخلت مع بعضها البعض، بل وتماثل بعضها مع تنظيم «القاعدة» عقائدياً، وأصبح هدفهم الأوحد