يحمل الكثير من الحكايات المصرية التى يوثّقها بعدسة الكاميرا الخاصة به، فشغفه بالتصوير وحبه للمواطن المصرى المكافح والرغبة فى إبراز قصة حياته،
داخل موقف الإسكندرية الجديد، تواجه مرتادى إحدى دورات المياه لافتة تقول: «رسم الدخول واحد جنيه + القيمة المضافة»،
«لم أكن لأنجح فى اختراعاتى لو لم أدرك حاجات البشر، كنت أرى ما يريده الناس، ثم أبدأ بالاختراع».. قالها توماس إديسون، وسارت على دربها الكيميائيتان مى عصام،
دقائق من الانتظار، تجلس العروس على كرسى برفقة أسرتها وأصدقائها، تنتظر دورها لالتقاط بعض الصور، التى تخلد الذكرى السعيدة،
أعمارهم مختلفة، وحالاتهم الصحية متنوعة، ومستوياتهم الاجتماعية متباينة، لكنهم يتشابهون فى شىء واحد فقط هو عشق كرة القدم، لم تمنعهم إعاقتهم أو سنهم عن ممارستها،
مصادرة أجهزتهم وأدواتهم وتلف بضاعتهم فى الحملات التى تشنها شرطة المرافق على إشغالات الطريق، جعلا أصحاب الأكشاك فى طريق الأوتوستراد المواجه لمدينة ١٥ مايو
لم تكتمل فرحتهم بالتخرج في كلية الحقوق، جامعة عين شمس، فمادة القانون المدني كانت عائقا دون النجاح، وسجلت نتائج المادة نسب رسوب وصلت لـ97% بحسب الطلبة....