مصطفى كمال يتكتب: باختلافنا بنكمل بعض «الثورة - الإعاقة»
لأننا جميعاً مثلكم، لأننا أشخاص نملك ونستطيع ونستحق أن نكون شركاء فى تنمية هذا الوطن، لأننا مواطنون من الدرجة الأولى فى مجتمعاتنا، لأن إعاقاتنا تدفعنا ولا تمنعنا، ولأننا نستطيع أن نقدّم ونعطى ولا نأخذ فقط.