قال مسؤولون في شركة مطارات باريس في مطار شارل ديجول الفرنسي، أمس، إن أشخاصا مهمتهم التحقق من الركاب يعملون في المطار منذ اعتداءات بروكسل
يتسللون وراء بعضهم في سريه تامة، يغلقون على أنفسهم باب الغرفة، وفي حلقة دائرية يجلسون، يتوسط الدائرة الأخ الأكبر ليبدأ حديثة "هنجيب ايه لماما"، وبتسلسل عمري، يت
شكوى متكررة يتداولها الاصدقاء دون سماع شكوى عن سوء التعامل مع "الأم" والحيرة الدائمة في ارضائها، والنصيحة باتت أمر تقليدي بالنسبة للشاكي، لكن التجارب والخبرات م
تنظم مؤسسة "ألوان" الثقافية، مجموعة من العروض الفنية، على مسرح رومانس، في 28 من مارس الجاري، تحت عنوان "السكلانس"
تقف وسط مجموعة من الفتيات والشباب، تتحدث معهم عن ما يؤهلهم للتعامل مع الحياة، سواء كان عملاً أو ارتباطاً، وبروح المرح والفكاهة
هناك من ينتظر قدوم «الفلانتين» ليجدد طاقة حبه، وينعم بيوم مثل ألف ليلة وليلة، والبعض يخشى من تكلفة الهدايا التى دائماً لا تحظى بإعجاب المحبوب
نقلب من صفحة لصفحة ومن صورة لأخرى، فيأخذنا عقلنا إلى بلاد بها جبال وهضاب ومحيطات نرغب فى عبورها، ورؤية جمالها، والالتحاق بجامعاتها، لكن الوصول إليها سهل
أثبتت دراسات أمريكية أن الشعور السلبى عدوى، فعندما تتحدث مع أشخاص يعانون من طاقات سلبية تنتقل بطبيعة الحال إليك دون أن تدرى، الأمر الذى فسره بعض خبراء علم النفس
تقف أمام فرع "نيو ماركت" بمنطقة عابدين في وسط البلد، يدها تتسلق الدعاية الملصوقة على زجاج الفرع، عيناها حائرة بين الوجبات (فرخة كاملة وكيلو أرز وخضار وطماطم وصل
كعادة أهل شبرا في التميّز وترك بصمة في المكان الذي يعيشون فيه، لم يكن قرار محافظ القاهرة جلال مصطفى سعيد
تأتى ساعات منتصف الليل، ويجتمع الشباب والفتيات حول برامج «الحب»، بعضها على الراديو وأخرى على القنوات التليفزيونية العامة أو المشفرة،
وصلت الدكتور غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي، منذ قليل، لمدرسة الأورمان بالدقي، للإدلاء بصوتها في جولة الإعادة للانتخابات البرلمانية. وناشدت والي الشباب للنز
المشهد معتاد يصطف الناخبون للإدلاء بأصواتهم فى صناديق الاقتراع، وفى محاولات لجذب الشباب إلى النزول للإدلاء بأصواتهم، فهم الكتلة الأكبر للمصوتين، إلا أن عندما
ناخبة ترفض الحبر الفسفوري بعد التصويت حرصا على "المانيكير"
في اليوم الثاني للانتخابات البرلمانية، ورغم الإقبال المحدود.. تواجدت غادة عبد الرحيم، ابنة الإعلامي عبد الرحيم علي، أمام لجان الجيزة حاملة معها "بونبوني"
تبدو لمن لا يعرفها مجرد «نقاشة» تقف أعلى درجات السلم الخشبى، مرتدية ملابس خصصتها للتلوين والرسم
داخل عرين مُهمل، وحواجز حديدية، تفصل بين أكبر أسد في حديقة الحيوان وزائريه، يجلس "متولي" ملك الغابة
لم يكن يرغب في ترك أسرته في يوم تتجمع فيه العائلات، ولم يهدأ عقله وقلبه، من التفكير في متى تنتهي ساعات عمله، ليسرع إليهم ويبدأ عيده، فالعيد عند الجزار "خالد"
لم تقتصر طقوس المصريين في العيد، على تنظيف المنزل وشراء الملابس الجديدة وأخذ "حمومة العيد"، بل انتقلت تلك الطقوس إلى "العربيات".
يجلسن لساعات طويلة لا يشغل تفكيرهن سوى اسم «سنبك» يغزلنه بواسطة ألوان وخيوط ورسومات مبهجة.