لو كنت مكانه: شاب دخل كلية واكتشف أن الدراسة فيها صعبة
صورة أرشيفية
أسماء الهوارى، 22 عاماً: «هحول لأى كلية تانية علشان ماعنديش استعداد أضيع عمرى فى حاجة مش هتفيدنى».
بسمة الفيومى، 26 عاماً: «أنا عن نفسى كافحت مع الأرقام والجداول فى تجارة لحد ما اتخرجت».
كريم حسين، 21 عاماً: «لو أنا حابب الكلية ومجال الشغل فيها حلو هاستحمل حتى لو كانت الدراسة صعبة، إنما لو جات لى عن طريق التنسيق هحول منها أكيد».
عبدالصبور حسن، 23 عاماً: «هحول من الكلية علشان ما أضيعش سنين من عمرى من غير ما أطلع من الكلية بتقدير كويس، مفيش حاجة صعبة وأكون معيد».
آية فهيم، 22 عاماً: لو بحبها هكمل حتى لو كانت صعبة، وغالبا الحاجة اللى بنحبها مش بنشوفها صعبة حتى لوكانت صعبة بالفعل.
هبة زكريا، 20 عاماً: «حاجة مملة ومحبطة لو كانت الدراسة صعبة فى كلية مابحبهاش، ولو كانت الدراسة صعبة وبحبها هكمل فيها وأشوف مجال شغل يساعدنى أتأقلم معاها».
إبراهيم كاسب، 23 عاماً: «لو كانت الدراسة صعبة وبحب الكلية مش هحول منها لكلية تانية علشان الاختيار دا يساوى حياة».
محمود عباس حافظ، 22 عاماً: «هكمل الدراسة وهحاول أتغلب على الصعوبات اللى ممكن تكرّهنى فى المجال، وفى نفس الوقت هستفيد بدراستى وأشتغل أعمال حرة».