في أقل من 10 أيام.. تحرير الموصل وحلب وبني غازي من أيدي "الدواعش"
صورة أرشيفية
تكبد تنظيم "داعش" خسائر فاضحة في عدة مدن عربية، خلال الأسبوع الماضي، وكانت البداية بانسحاب التنظيم من حلب للمرة الأولى منذ 4 أعوام، فقد نجح الجيش السوري، في فرض سيطرته على آخر نقطة لتنظيم "داعش" الإرهابي في ريف حلب، بعد انسحاب مسلحي التنظيم منها خلال ساعات الليل، في 30 يونيو الماضي، فيما تحدثت مصادر عن استعادة "الدواعش" السيطرة على منطقة مهمة في الرقة، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم".
ونشر عناصر من الجيش السوري، صورا لأنفسهم بعد دخولهم إلى النقطة السادسة على محور أثريا، فيما أكد نشطاء معارضون أن مسلحي "داعش" انسحبوا من آخر نقطة لهم في ريف حلب، بعد أن فرض الجيش السوري سيطرته على طريق "أثريا-الرصافة" ومناطق شرقي خناصر.
وبدأ الجيش عملية تمشيط قرى وتلال ريف حلب الجنوبي الشرقي، فيما تؤكد مصادر أن عناصر "داعش" الإرهابي، خرجوا من المنطقة إلى مناطق سيطرتهم في البادية السورية.
فيما أعلنت قيادة العمليات المشتركة في العراق، مساء السبت 7 من الشهر الجاري، السيطرة الكاملة على البلدة القديمة في الموصل.
وقالت مصادر عراقية عسكرية، إن قوات الشرطة الاتحادية انضمت إلى قوات الردع السريع، وسط الموصل لاستكمال تحرير المدينة.
وكان القائد العام للقوات المسلحة الليبية "المشير خليفة حفتر"، أعلن الخميس الماضي من الشهر الجاري، عن تحرير مدينة بنغازي بكاملها من كافة الجماعات الإرهابية.
وكثف الجيش الوطني الليبي من غاراته الجوية، والعمليات البرية، ضد معاقل تنظيمي "القاعدة" و"داعش" في بنغازي، بعد أن تمكن من تحرير معظم أنحاء المدينة.
فيما أعلنت قيادة العمليات المشتركة في العراق، أمس السبت، السيطرة الكاملة على البلدة القديمة في الموصل.
وقالت مصادر عراقية عسكرية، إن قوات الشرطة الاتحادية انضمت إلى قوات الردع السريع وسط الموصل لاستكمال تحرير المدينة.
وكان القائد العام للقوات المسلحة الليبية "المشير خليفة حفتر"، أعلن، الخميس الماضي، عن تحرير مدينة بنغازي بكاملها من كافة الجماعات الإرهابية.
وكثف الجيش الوطني الليبي من غاراته الجوية والعمليات البرية ضد معاقل تنظيمي "القاعدة" و"داعش" في بنغازي، بعد أن تمكن من تحرير معظم أنحاء المدينة.