سألناهم: إيه هى السعادة؟ فأجابوا: لمّة عيلة.. قعدة صحاب.. جول لمحمد صلاح
صورة أرشيفية
صعوبات وأزمات يواجهها المواطن المصرى، دوامة الحياة تسرق عمره وتخطف أوقاته، البحث عن المادة فى ظل ارتفاع الأسعار هو همّ معظم الناس، ينتهى اليوم ويأتى الغد وتمر الأيام دون اختلاف، تزداد الأسعار وتتشابه الحكايات وتكثر الأسئلة دون إجابات: «هنعمل إيه فى بكرة؟، الدنيا صعبة والمصاريف كتير»، لكن تبقى أقل الأشياء تسعده، وترسم الابتسامة على وجهه، ما الذى يسعد المصريين ويُنسيهم هموهم فى ظل دوامة الأيام؟
طاهر مصطفى
بفرح لما أشوف حد ناجح زى محمد صلاح، شاب ناجح وبيشرفنا فى العالم كله، الكورة بشكل عام بتفرح المصريين، خصوصاً لما الأهلى يكسب، فى الحالة دى ببقى فى قمة سعادتى وطبعاً منتخب مصر.
محمد حمدى
اللى يبسطنى فى وسط الهم والغلاء ده، وقفة الناس جنب بعضها فى القرى، فى الفرح وفى الحزن كلنا إيد واحدة، مهما اتغيرت الدنيا لسه العادات والتقاليد اللى متمسكين بيها موجودة، لسه مصر بخير.
إسلام الحسينى
أكتر حاجة بتسعدنى أكل الشيكولاته، مع سماع أغانى فيروز اللى بتمثل لى سعادة كبيرة جداً، وبتخلى مزاجى أحسن، وكمان التمشية على النيل مع كوباية حمص الشام بتفرق معايا جداً.
مصطفى إسماعيل
أكتر حاجة بتفرحنى إن الزمالك يكسب أو الأهلى يخسر، بفرح أكتر لما أتفرج على المباريات الأوروبية، ولو سفرية للساحل الشمالى هفرح أكتر.
أحمد صفوت
كوباية شاى بالنعناع وسط الصحاب أو ماتش كورة نلعبه مع صحاب زمان، ده كفيل بتحقيق السعادة، أيام زمان.. أيام البلاى ستيشن وبنك الحظ والسلم والتعبان والأتارى يكمن فيها سر السعادة الحقيقى.
مصطفى محمد
يمكن مفيش حاجة بتفرحنى دلوقت غير لمّة العيلة مع مراتى وبنتى وقعدتى مع صحاب الجامعة والمنطقة، خاصة إننا ما بقناش نقعد مع أهلنا قد ما بنقعد قدام شاشة التليفون.
حميدة عبدالباقى
بضحك من قلبى وبحس بسعادة لما أشوف فيلم كوميدى لعادل إمام، أصل الضحكة بقت صعبة وهو فرّحنا كتير فى أفلامه ومسلسلاته، الفن فى رأيى هو سبب سعادة الناس.