10 معلومات عن منى السليطي التي اتهمت "نظام تميم" بمحاولة قتلها
المعارضة القطرية منى السليطي
كشفت المعارضة القطرية البارزة منى السليطي، أن نظام "الأمير النيجاتيف" الداعم للإرهاب والتطرف، صادر أملاكها وأرضها بالدوحة بسبب انتقادها الحاد لسياسة "تنظيم الحمدين" الإرهابي، بالإضافة لشهادتها الجامعية بمساعدة شقيقها وزير المواصلات الحالي جاسم السليطي، وشقيقتها موزة السليطي اللذين يعملان في خدمة السلطة الحاكمة.
وترصد "الوطن" 10 معلومات عن المعارضة القطرية منى السليطي.
1- زرعت فيها أمها المصرية عشقها للتاريخ والعلم والقرآن الكريم.
2- تهوى ممارسة رياضة المشي في قصر المنتزه يومياً بالإسكندرية وتحب الاستمتاع بالتجول على الكورنيش في شوارع عروس البحر الأبيض المتوسط، بالإضافة لهوايتها للقراءة.
3-عملت مدرسة ومشرفة لغة عربية منذ عام 1997 في قطر.
4-انتقلت للإدارة العليا وأسند إليها الإشراف على 15 مدرسة في دولة قطر.
5-تم تقييد حريتها وإيقافها عن العمل لمدة سنة ونصف في عام 2011 بسبب كشفها للفساد التعليمي في المجلس الأعلى للتعليم القطري.
6-تم اعتقالها داخل أول قصر بُني في قطر وهو قصر الشيخ خليفة بن حمد الثاني.
7-احتجزها النظام القطري لمدة سنة ونصف في معسكر لتنظيم القاعدة وشهدت أثناء احتجازها على تدريب شبان استقدمتهم الدوحة من دول عدة، لتنفيذ هجمات إرهابية وعمليات انتحارية، حسب قولها في مقابلة تليفزيونية مع قناة "سكاي نيوز".
8-تم تجريدها من شهادتها الجامعية واستثناؤها من الزيادة الأميرية، أثناء اعتقالها.
9-بعد إخلاء سبيلها من قبل السلطات القطرية، وصلت إلى مصر في شهر يونيو سنة 2012، وتلقت تهديدات بالقتل من قبل السلطات القطرية بعد إفصاحها عن بعض فضائحهم.
10-لها سبعة إخوة، أحدهم كان يعمل وكيل نيابة وآخر كان مدير حقول النفط، وآخر كان يعمل فى إحدى القنوات القطرية، وآخر كان قائد مدفعية في الجيش وكان يعمل في المخابرات، وجميعهم الآن يعملون في جهاز أمن الدولة بمن فيهم أختاها الاثنتان، ومنذ خروجها من قطر انقطعت صلتها بأشقائها.