آخرها 8 قطع من فرنسا.. تعرف على أبرز الآثار المستردة من الخارج
قطع أثارية
بعد أيام من زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى فرنسا، وقع إيهاب بدوي سفير مصر لدى فرنسا، على وثائق استرداد 8 قطع أثرية مصرية تنتمي للحضارة المصرية القديمة من السلطات الفرنسية المعنية خلال فعالية نظمتها وزارة الثقافة الفرنسية.
وتبرز "الوطن" أهم القطع الأثرية التي استردتها مصر مؤخرًا.
1- استرداد قطعة أثرية مسروقة من سويسرا
كانت السفيرة إيمان الفار مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية، أكدت مطلع العام الجاري، أنه في إطار من التواصل للجهود المبذولة، سلمت وزارة الخارجية، وزارة الآثار قطعة أثرية مصرية مستردة من سويسرا عبارة عن قطعة حجرية من الجرانيت الورداني عليها نقش غائر ويظهر بها أثر قطع من مكانها الأصلي، حيث تم إثبات سرقتها من معبد بهبيت الحجارة وخروجها من مصر بطريقة غير شرعية.
2- استرداد قطع أثرية مسروقة من معبد حتشبسوت
وفي منتصف العام الجاري، أعلنت السفيرة إيمان الفار مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية، تسليم وزارة الآثار قطعة مسروقة من معبد حتشبسوت بالدير البحري، بعد وقف بيعها بأحد صالات المزادات المعروفة في لندن، إضافة إلى تمثال أوشابتي من الخشب مسروق من مخزن آثار بجزيرة فيلة بأسوان في عام 2013.
3- استرداد 10 قطع مسروقة من أستراليا
قال مدير عام إدارة الآثار المستردة علي أحمد، إن مصر استردت 10 قطع أثرية كانت مسروقة في أستراليا، مشيرًا إلى أن هناك قطع خرجت خلسة بطريقة غير شرعية، ولا تعلم عنها وزارة الأثار شيء.
4- استرداد قطعتين أثريتين تعودان للعصر الإسلامي
وفي دولة الإمارات العربية المتحدة استطاع السفير المصري بها استرداد قطعتين أثريتين تعودان للعصر الاسلامي، وهما عبارة عن مشكاتين اكتشفت مصر سرقتهما عام 2015.
5- استرداد 12 قطعة أثرية مسروقة في لندن
استطاعت السفارة المصرية في لندن استعادة 12 قطعة أثرية سرقت من البلاد بطريقة غير شرعية، وتشمل القطع المستردة 6 قطع كانت معروضة في صالة كريستيز للمزادات التي اشتكت فيها، وقامت بإبلاغ الشرطة البريطانية على الفور.
6- استرداد 24 قطعة أثرية مسروقة من ألمانيا
كان مطار القاهرة استقبل 24 قطعة أثرية أعادها المتحف المصري بجامعة لايبزج الألمانية بعد أن أهديت له منذ 3 أشهر دون العلم بعدم شرعيتها عقب سرقتها وتهريبها من عدة مواقع إلى خارج البلاد، ونقلت وسط حراسة إلى المتحف المصري بميدان التحرير، لإجراء عمليات ترميم لها ثم عرضها في القاعة رقم 44 المخصصة للآثار المصرية المستردة من الخارج.