بأمر الوزارة.. "تكنولوجيا مدينة نصر" بديل مؤقت لـ"الضبعة النووية"
بأمر الوزارة.. مدرسة "التكنولوجيا بمدينة نصر" بديل مؤقت لـ"الضبعة النووية"
مدرسة تكنولوجيا الصيانة
"المدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الصيانة" في مدينة نصر، المقر الجديد الذي انتقل إليه الطلاب المقبولين بمدرسة الضبعة النووية في محافظة مطروح، ذلك الحلم الجديد الذي يتحقق على أرض مطروح كأحد المداخل المؤهلة للمشروع القومي للطاقة النووية في الضبعة الذي يتبناه الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وترصد "الوطن" الرؤية والأهداف الخاصة بمدرسة "تكنولوجيا الصيانة" في مدينة نصر، البديل المؤقت لمدرسة الضبعة النووية في مطروح.
لأسباب ترجع إلى عدم استكمال بناء المباني والمعامل المخصصة للتدريس والتدريب، قررت وزارة التربية والتعليم الفني، إرسال الطلاب المقبولين بالضبعة النووية إلى بمطروح إلى "المدرسة الفنية لتكنولويا الصيانة" في مدينة نصر، لتلقي تعليمهم هناك كبديل مؤقت لحين الانتهاء من أعمال البناء والتأسيس لمدرسة الضبعة النووية، على أن يتم ذلك تحت إدارة مطروح التعليمية.
- "رؤية المدرسة"
ترتكز المدرسة التكنولوجية بمدينة نصر على رؤية واضحة، وهي إعداد جيل من الفنيين قادر على تنفيذ أعمال الصيانة بأداء متميز، والقدرة على الابتكار وتحقيق الجودة وفقا لاحتياجات سوق العمل، حسبما جاء في الموقع الرسمي للمدرسة.
- "رسالة وأهداف المدرسة"
إضافة إلى الرؤية الخاصة بالمدرسة، تستهدف المدرسة تحقيق رسالة وأهداف خاصة تتلخص في تنمية المهارات المهنية وتحديثها لكل العاملين بالمدرسة، إضافة إلى تطبيق أسلوب التعلم النشط داخل الفصول والأقسام والتواصل مع المؤسسات الصناعية ومراكز الصيانة لتدريبة الطلبة.
ودخلت المدرسة الفنية نطاقا جديدا للنهوض بمناهجها وطلابها لجعل المدرسة من أهم المدارس ليس في مصر فقط ولكن في الشرق الأوسط كله، وفي هذا الإطار حصلت المدرسة التكنولوجية على شهادة اعتماد من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد في العام 2009، تفيد بأنها استوفت المعايير القومية القياسية في هذا النوع من التعليم.
- "أقسام المدرسة"
تنقسم المدرسة إلى عدة أقسام تتمثل في "قسم الميكانيكا - الكهرباء - إلكترونيات - أثاث خشبي - مباني - أعمال صحية - أثاث معدني".