فنانون مصريون وعرب يتضامنون مع ضحايا تفجير "مسجد الروضة"

12:55 م | السبت 25 نوفمبر 2017

شهداء

نعى عدد من الفنانين والمطربين العرب، على صفحاتهم الشخصية عبر "تويتر"، ضحايا الهجوم الإرهابي الغاشم الذي استهدف المصلين أثناء تأديتهم صلاة الجمعة أمس، بمسجد الروضة بمنطقة بئر العبد جنوب العريش، وراح ضحيته 235 شهيدا بينهم 20 طفلا و109 مصاب.

وغرد نجم الكوميديا محمد هنيدي: "ياريت اللي قريب من العريش ويقدر يتبرع بالدم في مستشفى العريش أو بئر العبد ينزل فورا وميتأخرش.. دقيقة بس ممكن تنقذ روح".

ودون المطرب عمرو دياب: "خالص العزاء للشعب المصري وأهالي شهدائنا في مسجد الروضة بالعريش، وتمنياتي بالشفاء العاجل لجميع المصابين".

وكتبت الفنانة أنغام: "حسبنا الله ونعم الوكيل.. اللهم ارحم شهدائنا وأدخلهم فسيح جناتك".

وعلق النجم هاني رمزي: "رحم الله شهداء الوطن".

وقالت شرين عبد الوهاب: "ماتوا وهما بيصلوا، ماتوا وهما مع ربنا، ربنا يرحمكم ويتقبلكم شهداء ويصبر مصر كلها ويحمينا من الإرهاب الأعمى اللي ميعرفش ملة ولا دين".

كما تقدمت أيضاً المطربة نانسي عجرم بالتعازي للشعب المصري، وتمنت الشفاء العاجل للمصابين: "خالص العزاء للشعب المصري وأهالي الشهداء.. تمنياتي بالشفاء لجميع المصابين".

وكتب النجم محمد رمضان: "الإرهاب لا دين له، لا يحترم مسجدا أو كنيسة رحم الله شهدائنا في حادث العريش و حفظ الله مصر"

وتقدم المطرب وائل كافوري بالتعازي للشعب المصري قائلا: "أتقدم بأحر التعازي للشعب المصري الحبيب وإنا لله و إنا إليه راجعون".

ودون النجم عاصي الحلاني: "أتقدم بخالص العزاء والمواساة لأسر شهداء مسجد الروضة وأتمنى الشفاء العاجل للجرحى.. حمى الله مصر من الإرهاب".

وكتب الفنان مينا عطا: "حسبي الله ونعم الوكيل! بتقتلوا ناس بتصلي في الجامع يا كفرة!! فعلا لا دين للإرهاب ربنا ينتقم منكم".

وأضافت الفنانة اللبنانية يارا: "رحم الله شهداء مسجد العريش، اللهم سلم مصر وبلادنا من كل سوء وشر وأهلك الإرهابين الذين لا دين لهم".

وتابعت الإعلامية وفاء الكيلاني: "زمن عليه السلام لا حرمة فيه لبشر ولا لبيوت الله رحم الله شهداء سيناء وربنا يصبر أهاليهم".

وأضافت رشا مهدي: "مصر في حالة حرب مع شوية حثالة.. اللي مش مع جيش بلده يبقى عدو.. انتهى.. والله يا أم الشهيد لنجيبلك حقك.. حسبي الله ونعم الوكيل".

وكتبت الإعلامية دينا عصمت آيات قرآنية من سورة البقرة: "وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ(114)"، ثم أعقبتها "الإرهاب لا دين له".