6 أنواع من الأخبار المضللة أو المفبركة
صورة أرشيفية
محتوى صحيح نُشر فى سياق خاطئ:
عن طريق نزعه من إطاره المكانى أو الزمانى أو بعدم توضيح مناسبة الكلام نفسه أو السؤال الذى استدعى هذه الإجابة، ويتم نشره أو إعادة انتشاره مجدداً فى موقف مختلف؛ مثل نشر تغريدة صحيحة لشخص ما تمت كتابتها قبل سنوات أو شهور.
أخبار مفبركة تستغل علامات تجارية إعلامية شهيرة:
بعض وسائل الإعلام الشهيرة تذيع أو تنشر محتوى، نقلاً عن صحف أجنبية ووكالات أنباء لم تنشر يوماً حرفاً مما نسب لها، لأنهم اكتفوا أن ينقلوا عن مصدر، نقل بدوره عن مصدر، وهكذا، ويكفى أحياناً أن يقع موقع واحد فى الفخ، لتتبعه الكثير من المواقع والقنوات التليفزيونية.
مواقع مُفبركة:
المواقع المبنية بصورة كاملة على منظومة التضليل أو سرقة المحتوى؛ وبعضها إما ينشر باسم مستقل، ولكن بمحتوى مفبرك أو مسروق من مصادر أصلية، وأحياناً يتم تحريف المحتوى بإضافة بهارات لتسخين القصة.
معلومات مفبركة:
جولة بسيطة على صفحات فيس بوك كافية لاكتشاف أطنان من المحتوى الذى يتداوله الناس يومياً، دون مصدر معلوم أو حتى مجهول، مجرد كلام مرسل.
محتوى متلاعب فيه:
ويحدث كثيراً فى صور أو فيديو منشور على شبكات التواصل الاجتماعى، ثم نكتشف أن هناك عملية مونتاج حدثت للصورة أو فيديو، وأحياناً يحدث ذلك من قبل مؤسسات محترفة.
محتوى هزلى:
تنتشر على شبكات التواصل الاجتماعى حسابات كثيرة ساخرة، مثل حساب باراك حسين أوباما الذى يصل عدد متابعيه إلى 335 ألفاً، والمشكلة أن بعض الأشخاص، ومرة أخرى بعض المواقع وبرامج «توك شو»، تنقل عنها باعتبارها حسابات حقيقية، ما دفع الخارجية الأمريكية لأن تصدر بياناً رسمياً للتنصل من هذا الحساب.