بعد نجاحه في الدوار الكوميدية والخفيفة التي كانت تشبهه كثيرا، بصمت روحه على أغانيه أيضا، التي لم تتجاوز الثلاثة أغاني غناها في أفلامه، إلا أنها كانت بصمة واضحة فارقة في تاريخ "المعلم هرم".
غنى نجاح الموجي عدد من المونولوجات في أفلامه لا تتعدى أصابع اليد، تضمنت كلاما غريبا وأفكارا مختلفة وأداءا لم يصل له من قلدوه أو غنوا أغانيه بعدها، لتظل أغانيه كخلطة سرية لا تنجذب لها إلا عندما تسمع مونولوجاته بصوته فقط.
تعليقات الفيسبوك