استغل المخرجون والمنتجون وسامته وقوامه الممشوق، ليحاصروه في الأدوار الرومانسية في بداية طريقه، لكنه سرعان ما أثبت نفسه في مجالة كممثل متنوع، لا يرتكن إلى وسامته فقط، ليصبح من أهم نجوم السينما في وقت قليل، إنه الفنان أحمد عز، الذي يحتفل اليوم بعيد ميلاده.
سعى عز، إلى تغيير صورة الشاب الوسيم الرومانسي ما جعله يتجه نحو المشاركة في أفلام الأكشن ويبتعد عن الأدوار الرومانسية، وذلك ما يفسر رفضه عددا من الأعمال الرومانسية"، رغبة منه في أن يجذب الجمهور نحوه من أجل أدائه ونجاحه في التمثيل وليس وسامته حد تصريحاته التلفزيونية.
ونعرض بعض الأدوار الرومانسية التي قدمها عز، خلال مشواره الفني في السطور التالية:
مذكرات مراهقة
أسندت إليه المخرجة إيناس الدغيدي، دور البطولة لأول مرة عام 2002 في فيلم "مذكرات مراهقة" أمام الفنانة هند صبري، والذي ظهر فيه في أحد المشاهد في شخصية "أنطونيو" الذي وقع في حب "كليوباترا".
مسلسل "ملك روحي"
جسد الفنان أحمد عز، في هذا المسلسل دور شاب غني يقع في فتاة تكبره بعدة أعوام، ولكنهم يقرران تحدي أهلهما، ليتزوجا.
"حب البنات"
ظهر عز، في هذا الفيلم بدور شاب يقع في غرام فتاة "ليلى علوي"، لكنه يتزوج غيرها وينجب، بعد ابتعادها عنه، إلى أن يلتقي بحبيته مرة أخرى، ليدرك أنه لم يتوقف لحظة عن حبها، ويقرر الزواج بها.
"سنة أولى نصب"
تدور أحداث القصة حول شابين هما (خالد) و(أحمد) "أحمد عز"، كغيرهما من الشباب يعانون من البطالة ليقررا اللجوء إلى النصب، ويتوجهان إلى الغردقة للنصب على السائحات الطاعنات في السن، قبل أن يلتقيا بفتاتين شابتين ويقعان في غرامهما.
"الباحثات عن الحرية"
وقعت الفنانة داليا البحيري، في غرام أحمد عز في أحداث الفيلم، بعد سفرها للخارج للعمل، لتعيش حيرة بين رجعوها إلى بلدها وترك حبها.
تعليقات الفيسبوك