ليلى نظمي
"أما نعيمة، ادلع يا رشيدي، ماخدش العجوز أنا" هكذا لااشتهرت ليلى نظمي، بكونها مطربة الأفراح الشعبية، تكتسي جميع أغانيها اللون الشعبي
مع تألقها ومشاركتها في العديد من الأعمال الفنية والسينمائية والغنائية، منها "آنسات وسيدات"، "الشيطان لا يدق بابك"، وتقديم أغاني متعددة للأطفال "اللي جابلك يخليهولك" و"جوايز للشطار"، لكنها اعتزلت وابتعدت عن الساحة الفنية فجأة.
"عمرو خالد" كان السبب في اعتزالها الفن، حسبما قالت "نظمي"، في تصريحات صحفية "ابني سبب ذلك، فهو من تلاميذ عمرو خالد، وفي أحد الأيام طلب مني ابني الاستماع إلى ألبوم له عن الحجاب، فتأثرت جدًا، لكن رفضت وقتها الاستماع إلى الألبوم الديني، لكنني قررت ارتداء الحجاب، وبعدها بفترة طويلة استمعت إلى ألبوم الحجاب، ثم ذهبت لأداء مناسك العمرة مع عمرو خالد وعدد من تلاميذه، وتأثرت جدا هذه المرة، بعد أن شاهدت تلاميذه يساندوننا"، مشيرة إلى أن قرار ارتداء الحجاب كان بعد 4 سنوات من الاعتزال.
تعليقات الفيسبوك