​

بالمرور عبر صفحات التواصل الاجتماعي، من السهل رؤية الكثير من السلبيات والأخبار السيئة، لكن لا يلفت أنظارنا الخير والجانب الإيجابي الذي يبعث على الأمل والتفاؤل.

boredpanda جمعت عددا كبيرا من اللقطات لجوانب إنسانية عديدة، ونستعرض بعضا منها.

هذا الشاب في نيويورك قام بعلاج جروا صغيرا كان مصابا في قدمه وأذنيه وأسنانه.

فتاة سمراء تقوم بوضع طلاء أظافر لفتاة أخرى مصابة بشلل رباعي، وقعيدة كرسي متحرك.

 

شاب تطوع لتنزيه جرو يملكه رجل مُسن يبلغ من العمر 90 عاما خارج المنزل مراعاة لحالته الصحية، ولإسعاد الجرو الصغير أيضا.

 طبيب كتب روشتة خاصة لمريض أمي بمواعيد تناول الدواء.

شاب مريض الشلل النصفي يشير إلى امتلاكه حاستي السمع والإبصار، ويعتبرهما كافيان للتعايش.

أحد المسنين ترك رسلة لزوجته يخبرها أنه يحبها للأبد، واكتشفتها بعد وفاته.

في عام 1982، تعرض صبي صغير لضربة في الرأس بواسطة كرة قدم، وبدلا من الانتظار عدة دقائق لوصول سيارة الإسعاف سارع اللاعبين بإسعافه.

محاربة سرطان صغيرة سعيدة بآخر أيام العلاج الكيماوي.

تخصيص مكان للمبيت برفقة قطط الشوارع، حيث تطوع أحدهم للنوم في أحضان قط مُشرد.

 

في النرويج، يقوم أصحاب مزارع التفاح بتقديم بعض منها ،و تغليفها حتى يمكن للآخرين الاستمتاع بها.

ضابط الشرطة يسحب سيارة سائق تعطلت أضواء الكشافات الخاصة به.

 

أم تتخلى عن شعرها تماما تضامنا مع ابنها محارب السرطان الذي بدأ العلاج الكيميائي.

 

شاب قام بمشاركة طفل سماعات الأذن الخاصة به داخل عربة المترو.