في ذكرى ميلاد عايدة عبدالعزيز الـ81 .. تعرف على قصة حبها مع زوجها
عايدة عبد العزيز
فنانة من الزمن الجميل، حضورها طاغ وملامحها حصرتها بأدوار الشر، امتدت مسيرتها الفنية إلى ما يقرب من 60 عامًا، وقدمت خلالهما 187 عملاً فنيًا، إنها الفنانة عايدة عبدالعزيز، التي تحل، اليوم، ذكرى ميلادها الـ81.
وفي التقرير التالي نعرض أهم محطات في حياتها الفنية وتفاصيل قصة حبها مع المخرج أحمد عبد الحليم:-
- تزوجت من الفنان والمخرج المسرحي أحمد عبدالحليم، قد جمعتهما قصة حب كبيرة.
- أنجبت من زوجها ابنة وابن، الأولى تدعى "نهال"، وتعيش مع زوجها في ألمانيا، والثاني متزوج من أمريكية ويعيش معها في الولايات المتحدة.
- بعد التخرج سافرت مع زوجها إلى لندن، حيث كان مبتعثا من جانب وزارة الثقافة للدراسة في الكلية الملكية للدراما، ومكثت هناك 5 سنوات، عملت خلالها في مجال تقديم البرامج بإذاعة "بي بي سي".
- بعد عودتها وزوجها إلى مصر لم يتم تعيينه في أكاديمية الفنون رغم تفوقه، فهاجر إلى الكويت حيث قضى 22 عاما، ورافقته زوجته في معظم تلك السنوات، وكان ذلك سبب قلة أعمالها وعدم مداومتها على تقديم الأفلام والمسلسلات.
- ظل تعيش معه طيلة حياتها، إلى أن وافته المنية في عام 2013، ومن بعدها عاشت حالة اكتئاب نفسي، قائلة في أحد حواراتها الصحفية إنها تنتظر الرحيل في هدوء حتى تلحق به، كما أنها تضع الكراسي وراء باب شقتها في مدينة نصر من شدة الخوف والوحدة.
- وأكدت أنها لاتصدق خبر وفاة زوجها، فمنذ أن فارقها وهي تشعر بالخوف وعدم الأمان، ولا تستطيع النوم بمفردها.
- قدمت عددا من الأدوار السينمائية المهمة منها فيلم "النمر والأنثى" مع عادل إمام، وفيلم "حائط البطولات، عفاريت الأسفلت، فجر الإسلام، هليوبلس، خلطة فوزية، كشف المستور، بوابة إبليس، خرج ولم يعد".
- شاركت الفنانة الكبيرة أيضا في عدد من الأعمال التليفزيونية، أبرزها "يوميات ونيس"، "ملكة في المنفى"، "أوراق مصرية"، "الفرار من الحب"، "كعب داير"، "الحفار".
- من أشهر أعمالها المسرحية، "دائرة الطباشير"، "ملك يبحث عن وظيفة"، "النجاة"، "المهاجر"، "لعبة السلطان"، "السيرك الدولي"، "شئ في صدري"، "الأرض، شجرة الظلم"، "دونجووان"، "ثمن الحرية".