أرشيفية
أعلن صباح اليوم، الاتحاد المصري لـ"استميشن"، إدراج تلك الكروت صاحبة الاسم نفسه، ضمن الرياضات المعترف بها من قبل وزارة الشباب والرياضة، واللجنة الأولمبية المصرية.
وتعتبر "الاستميشن" واحدة من أشهر ألعاب "الكوتشينه"، التي تنتشر بشكل كبير بين الشباب في الوطن العربي، وهي روسية الأصل، وتعتمد على سرعة البديهة، ودقة الملاحظة الشديدة.
ويتم لعبها عن طريق 4 لاعبين، يتم توزيع الكروت عليهم بالتساوي، وهدفها هو ضمان جمع أكبر عدد من "اللمات" لتكن أنت الرابح، وتشتهر لعبة الكروت "الكوتشينة"، بتعدد ألعابها وأشهرها:
تعتبر أشهر ألعاب "الكوتشينة" على الإطلاق، ويلعبها لاعبان أو أكثر، حيث يستخدم كل لاعب 4 كروت أساسية، ومثلهم تكون على أرضية اللعب، ويحاول اللاعبون تجميع أكبر عدد من الكروت، عن طريق أكل الأوراق بالكارت الأكبر قيمة، وصاحب أكبر عدد يكون هو الفائز.
عدد لاعبيها غير محدد، وكذلك عدد الكروت المستخدمة، ويتم توزيع الكروت على اللاعبين بالتساوي، وهي على عكس "الكومي"، فيجب على كل لاعب التخلص من أوراقه بشكل سريع، ليكون هو الرابح.
عدد لاعبيها ولاعبيها غير محدد أيضًا، ويتم توزيع الكروت على اللاعبين بالتساوي، حيث يتم توزيع جميعها، دون استخدام كروت "الشايب"، مع إبقاء كارت واحدًا فقط منه، يتم توزيعه مع بقية الكروت، ومن يقع من نصيبه "الشايب"، تُطلق عليه عدة أحكام من الآخرين.
تشبه لعبتي "الشايب، والـ"8 المجنونة"، في عدد الكروت واللاعبين، لكنها تقوم على مبدأ الشك، حيث يجب على كل لاعب التخلص من الأوراق التي معه سريعًا، محتفظًا بورقة واحدة فقط، ثم يلقها على الأرض، على شرط أن لا يشك أحد به أنها غير مشابهة.
يلعبها لاعبان فقط، يتم توزيع 4 كروت عليهم، ووضع 4 آخرين على أرضية اللعب، ليحاول كل لاعب حصد الأوراق المتشابهة مع ورقه، ليتمكن حصد جميع الأوراق من الأرض.
تعليقات الفيسبوك