ريم البارودي
كثير من الأخبار انتشرت حول الثلاثي، بداية من إعلان الفنانة ريم البارودي، عن زواج الفنان أحمد سعد، زواجه سرا من سمية الخشاب، لتنطلق الكثير من التساؤلات حول حقيقة علاقتهما، مع نفي سمية الخشاب والمطرب، حتى أعلنا زواجهما رسميًا في أكتوبر 2017، لتسود حالة من الحرب الكلامية بين جميع الأطراف وخاصة من جانب "ريم".
"على الريق كده".. متابعو أحمد سعد يعلقون على انفصاله عن سمية الخشاب
هذه الحرب لم تهدأ إلا بعد إعلان "سعد" طلاقه من "الخشاب"، الأسبوع الماضي، وقيامها برفع دعوى خلع عليه، لينتظر جمهور السوشيال ميديا رد "ريم" على هذا الانفصال، ولكنها خرجت أمس عند سؤالها ببرنامج "عرب ورد" رافضة التعليق على هذا الأمر، كأنه أمر لا يعنيها، مرسلة "قبلة" للجمهور وهي تبتسم.
وقبل الصمت، مرت "ريم" بعديد من المراحل من الهدوء إلى التلقيح إلى المهاجمة، في كثير من تصريحاتها حول كيفية ارتباط "سعد وسمية" وبداية علاقتهما، فأثارت "البارودي" حالة من الجدل بعد ظهورها على قناة "العربية" وحديثها عن الفنانة سمية الخشاب، مؤكدة أنها لا ترى سمية الخشاب نجمة، وأنها لم تقم بالهجوم عليها لتحقيق شهرة على حسابها، لأنها ليست في حاجة للشهرة لأنّ الجمهور يعرفها جيدًا والحمد لله –حسب قولها.
كما أكدت أن "سمية" لم تكن صديقتها يوما لأنها لا تشبهها سواء في التربية أو السن أو أي شيء آخر، في تلميح منها إلى أن سمية تكبرها في العمر بكثير.
وفي لقاء آخر، كشفت ريم البارودي أن أحمد سعد مازال يلاحقها ويحاول التواصل معها بالرسائل مشيرة إلى أنها لم ترد على محاولاته المستمرة لأن العلاقة بينهما انتهت بلا رجعة، حيث أن علاقتها بطليقها لم يعد بها احترام، ولا يوجد أي فرصة لعودتهما سويا.
وضياع عمرها ومحاولة كشف الحقيقة كان الدافع وراء ظهورها مع ريهام سعيد، في بداية انطلاق شرارة الأزمة وحرب التصريحات، فكشفت ريم خلال برنامج "صبايا الخير"، عن أنها كانت زوجة لـ"سعد"، قائلة: "أضعت من عمري 7 سنوات في حبي لأحمد سعد، وكنت أعرفه قبل أن يتزوج ويُنجب وكانت تجمعنا صداقة منذ أكثر من 12 عاما، مضيفة "كنت زوجة أحمد سعد على سنة الله ورسوله وتم الطلاق بيننا بشكل رسمي".
وأكدت "البارودي"، أنها كنت سبب في تعرفه على سمية الخشاب، وأن تصريحاته في بعض البرامج أنه هو وسمية تجمعهما صداقة عائلية فقط غير صحيحة.
تعليقات الفيسبوك