«سرعة، وأمان، وتوفير فى الوقت»، شعار رفعه بعض سائقى «الاسكوتر» بالتزامن مع بداية العام الدراسى الجديد، لتقديم خدمة خاصة، وهى توصيل طلاب المدارس بالموتوسيكل الذى يسهل عليه اختراق الشوارع والطرقات، وتوصيل الطلاب فى أسرع وقت.
"أسوانى" يتخذه مشروعاً
«الفكرة بدأت باقتراح زبون فعجبنى واشتغلت عليه أنا وزميلى، والحمد لله الدنيا شغالة كويس»، كلمات أحمد أسوانى، 28 عاماً، سائق سكوتر من محافظة أسوان، والذى تشهد خدمته إقبالاً كبيراً: «كنت باشتغل طيار فى مطعم قبل ما أشتغل فى فكرة توصيل الطلاب للمدارس، وعندى خبرة كبيرة فى قيادة الموتوسيكل».
الفكرة نفسها لجأ إليها على سامى، من مدينة شبين الكوم بالمنوفية، ليساعد التلاميذ على الوصول بشكل أسرع إلى مدارسهم: «اللى بيميزنا إننا بنقدر ندخل فى الشوارع الجانبية بكل سهولة».
"هايدى" تخدم طالبات الجامعة
لم تتوقف الفكرة على تلاميذ المدارس فقط، بل كان لطلاب الجامعات نصيب أيضاً، حيث تقوم هايدى محمد، من محافظة الإسكندرية، بتوصيل الطالبات: «بوصَّل أى مشوار على خط البحر كله».
تعليقات الفيسبوك