"السوشيال ميديا والتعليم"
السوشيال ميديا
ألعابهم «كاندى كراش وبابجى وبلاى ستيشن».. «هوس فوق العادة».. يقضى معظم طلاب المراحل الدراسية يومهم بين المدرسة واستخدام مواقع التواصل الاجتماعى والتليفزيون والألعاب الإلكترونية، ليشكل بذلك الفضاء الإلكترونى وجدانهم ووعيهم.. «الوطن» استطلعت رأى عدد من الطلاب فى مراحل مختلفة حول كيفية قضاء يومهم ومصادر معرفتهم وأشكال الترفيه، التى تجذبهم، فكانت هذه إجاباتهم.
أخبار الرياضة واللاعبين
«بعيش على فيس بوك وإنستجرام، وباتابع أخبار اللاعيبة اللى باحبهم عن طريق فيس بوك، باتابع الصفحات الموثقة للاعبين أو الصفحات الرياضية العالمية التى تتحرى الدقة وأفضل ذلك لسهولة الحصول على المعلومات والصور»، أما عن المدرسة فيقول: «مدرستى فى فيصل باقضى فيها 7 ساعات».
يوسف السيد.. ثانية ابتدائى
تليفزيون وماتشات كورة
«باصحى 6 الصبح، وما بلحقش أذاكر كل يوم لإن اليوم بيبقى ضيق».. يخصص «معاذ» أيام الإجازة للمذاكرة، ويستثنى أيام الامتحانات التى يضطر فيها إلى مراجعة دروسه يومياً: «معنديش وقت محدد بانام فيه، أى وقت فاضى باقعد فيه قدام التليفزيون، وأهم حاجة بأتابعها ماتشات الكورة، وأى حاجة باحب أبحث عنها على جوجل».
معاذ على.. ثانية إعدادى
مسلسلات و«فيس بوك»
حياتى بين «فيس بوك» والمسلسلات.. لا أرى فى الكتب أو التليفزيون مصدراً مناسباً للحصول على المعلومات بسبب ظهور وانتشار مواقع التواصل، بابدأ يومى قرب الظهر، حسب المحاضرات التى أقرر حضورها، ولست بحاجة لمذاكرة يومية وأكتفى بذلك قبل الامتحانات، وأفضل النوم مبكراً، وأحصل على المعلومات من السوشيال ميديا.
مريم شعبان.. أولى ثانوى