10 أسرار عن حياة سيد مكاوي: ترك المدرسة ولم يتعلم موسيقى وعشق العلوم
كان حلم حياته أن يكون طيارًا
الموسيقار سيد مكاوي
أسرار عديدة عن حياة الموسيقار الراحل سيد مكاوي، كشفتها ابنته السفيرة إيناس سيد مكاوي، خلال لقائها مع الإعلامية ريهام السهلي، في برنامج «المواجهة» المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، والتي نرصدها لكم كما يلي:
1-لم يرى والده وشعر باليتم مبكرًا، وكان مسئولا عن عائلته لأنه كان أكبر الأبناء وكان يشعر أنه يجب أن يكون سند العائلة وليس عبئا عليهم.
2- كان طفلًا شقيًا رغم أنه كفيف «اتشعبط على سور وركب عجل وساق عربيات».
3- المدرسة قبلته بصعوبة نظرًا لظروف أنه كفيف، وذهب بنفسه للمدرسة وقدم أوراقه، وأخبروه أنه لن يحصل على شهادة، ولكنه سيحضر بعض الحصص وسيمنعوه من حضور بعض الحصص الأخرى.
4- لم يتعلم موسيقى مطلقًا وترك المدرسة نظرًا لأنهم كانوا يحرمونه من حصص العلوم.
5- كان عاشقا لمادة العلوم وكان حلم حياته أن يكون طيارًا.
6-هو الذي وقف خلف فكرة الكتب المقروءة صوتيا ليستمع الناس للكتب، خاصة الفلاحين في الحقول عن طريق الراديو الترنزستور.
7-كان يرفض أن يضع قدما على قدم في الحفلات رغم أن هذا الوضع كان يريحه أثناء جلوسه، حتى لا تكون قدمه في وجه من يجلس أمامه من الجمهور.
8- زوجته كانت تعمل كوكيلة وزارة بمجلس الشعب، وكانت مسئولة عن ملف التعليم وكان يفخر بها دائما ووصفها بأنها صاحبة فضل وأنه يتعلم منها.
9- كان حنونا بشدة مع ابنتيه وكان يعاقب ابنته بأن يناديها باسمها أو بكلمة يا بنتي بدون دلع.
10- كان يرتبط بصداقة قوية مع صلاح جاهين وعبدالرحمن الأبنودي ورحلوا سويًا في نفس اليوم 21 أبريل ولكن بفرق سنوات بينهم.