«المتحدة» تنعى الإعلامية جيلان حمزة.. لها مسيرة طويلة من العطاء
الشركة المتحدة
نعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، الإعلامية والروائية جيلان حمزة، التي رحلت بعد مسيرة طويلة من العطاء المتميز.
الشركة المتحدة تنعى الروائية جيلان حمزة
وقالت في بيان: تتقدم الشركة والعاملون في قنواتها الإعلامية وإصداراتها وشركاتها، بخالص العزاء لأسرة الفقيدة داعين الله عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته، وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.
ماذا تعرف عن جيلان حمزة؟
ويرصد «الوطن» في السطور التالية، معلومات عن الأديبة والإعلامية الراحلة جيلان حمزة، أستاذ الإعلام، عقب رحيلها، وفقًا لسجلات «الهيئة الوطية للإعلام».
ابنة الدكتور عبداللطيف حمزة مؤسس معهد الدراسات الإعلامية، وكلية الإعلام جامعة القاهرة، وصاحب الدور الكبير في تأسيس أقسام الصحافة بالكليات في مصر والعراق والسودان.
شقيقتها المذيعة الراحلة كاريمان حمزة.
لها شقيقة تدعى «وجدان»، عملت في مجال تصميم ملابس المحجبات.
كتبت أول رواية لها في عمر 17 عاما، بعنوان «قلب بلا قناع».
حصلت على جائزة الأدباء الشبان.
بدأت العمل كمذيعة في التليفزيون، عقب وفاة والدها، بعد طلب عبدالقادر حاتم وزير الإعلام حينها.
اتجهت للتدريس في كليات الإعلام.
كانت تفضل لقب الأديبة الإعلامية، أكثر من لقب مذيعة.
كتبت جيلان حمزة العديد من المؤلفات التي تنوعت ما بين القصص القصيرة، والرواية الطويلة، والمقالات، ومنها «قلب بلا قناع»، و«اللعبة والحقيقة»، و«زوج في المزاد»، و«الزوجة الهاربة»، و«الحبيبة»، وغيرها الكثير.