الإنقاذ البحري: الإهمال في حمامات السباحة أخطر على السياحة من الإرهاب
أكد حسن فؤاد الطيب رئيس جمعية الإنقاذ البحري وحماية البيئة، أن الإهمال هو السبب الرئيس في ارتفاع حالات الغرق في حمامات سياحة القرى السياحية.
وأضاف لـ"الوطن"، أن حوادث الغرق تؤثر على السياحة أكثر من الإرهاب وطالب بتدريب المنقذين وتعيين كوادر مؤهلة لعملية الإنقاذ في الشواطئ وحمامات السباحة.
وطالب رئيس الجمعية بتكثيف خدمات الإنقاذ على مدار اليوم، موضحا أن اللافتات لاتحمي الأطفال من الغرق.
وأشار إلى أن الجمعية بصدد اختراع جهاز يساعد على إنقاذ الغرقى في وقت قياسي وسوف يتم تسجيله في وزارة البحث العلمي.
ولقي 4 أطفال مصرعهم غرقا في حمام سباحة قرية سياحية بمنطقة خليج مكادي جنوب الغردقة.