"بائع جرائد" إدلاء الرئيس بصوته شجعني على المشاركة "عشان أبقى في ضهره"
"بائع جرائد" إدلاء الرئيس بصوته شجعني على المشاركة "عشان أبقى في ضهره"
احمد حسني بائع الجرائد
"انتخبت في مدرسة الرئيس عشان نفضل دايما في ظهره"، جملة قالها الناخب أحمد حسني بائع الجرائد، بعد الإدلاء بصوته في مدرسة مصر الجديدة النموذجية الإعدادية بنات.
مهنته كبائع جرائد في الكوربة، جعلته يطلع يوميا على قراءة الصحف، وعلمته كثيرا في السياسة وغيرها، ما جعله يختار المرشحين الأفضل بالنسبة له.
وقال حسني، الذي انتخب في لجنة 112، أي فرق لجنتين بينه وبين السيسي، شجعني وجودي في نفس مدرسة الرئيس، للقيام بواجبي والإدلاء بصوتي، مؤكدا "أنا اللي انتخبتهم قريت عن بعضهم والباقي سمعت عنهم".
يؤكد حسني، "اعتدت على الإدلاء بصوتي في الانتخابات بعض ثورة 25 يناير ولكن هذه المرة الإقبال كان ضعيفا ليس مثل كل مرة"