ليست مقارنة بين البوب والسيسي، فالمقارنة العادلة تتطلب نفس الظروف، ونفس المعطيات، لكن بصفتي ممن عايشوا تلك الأحداث التاريخية منذ يناير 2011 وحتى الآن
محمد علي، عبد الناصر والسيسي.. ثلاثة زعماء كانوا سبب إعلان تركيا عدائها الواضح والصريح إبان فترات حكهم لمصر.